الصفحه ٣٦١ : لأب من علي له (٢).
وروى ابن ابي
الحديد عن ابي مخنف قال جاءت عائشة الى أمّ سلمة تخادعها على الخروج
الصفحه ٦٣٠ :
وبقاء نسر كلما
انقرضت
ايامه عادت الى
نسر
ما طال من امد
على
الصفحه ٥٠٤ :
ومنها : ما رواه ابن عباس أيضا قال : خرجت مع عمر الى الشام في
احدى خرجاته فانفرد يوما يسير على
الصفحه ٥٣٨ :
عبيد الله بن زياد
، وقيل له : هذا كان من آثر الناس عند ابي تراب ، قال : ويحكم هذا الأعجمي ، قالوا
الصفحه ٥٦٢ :
الرضا ، وذلك دليل
ما نسبناه إليهم من تعمدهم ارتكاب الخطأ وترك الصواب ، ولو انهم تركوا التعصّب
الصفحه ١٧١ : ويذب عن دين الله ويدعو الى سبيل ربه
بالحكمة والموعظة الحسنة والحجة البالغة.
الامام كالشمس
الطالعة
الصفحه ٦٢٣ :
البلخي الشافعي في
ترجمة الحسين (عليهالسلام) مشيرا الى ائمتنا بعد ان ذكرهم قال بعض أهل العلم
الصفحه ٣٧ : لاطلاعه عليه بخلاف ما اذا علم خلو القرية منه ولم يبق الا علمه بامكان
وجوده فيما بعد فانه لا يرتدع عن
الصفحه ١١٠ :
هم الائمة امام
بعد امام لكان ذلك ادلّ على المراد من اثبات عصمة الامام من الاوّل فتأمّل.
الثامن
الصفحه ٤٠٣ : بمقامه) اشارة الى النص لأن الأحقية
في الخلافة لا تكون بدون تعيين من الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٩٩ :
فقلت في نفسي :
والله لا يسبقني بها فقلت : يا امير المؤمنين فاردد إليه ظلامته ، فانتزع يده من
يدي
الصفحه ٥٤٠ : يدخلون الجنة بغير حساب ،
قال : فلما رجع هرثمة من غزاته الى امرأته جرداء بنت شمير وكانت من شيعة علي
الصفحه ١٥٠ :
ساق ، وكذلك في
الفاطميين على ما قاله الزيدية ، اذ لا مانع من قيام فاطميين او اكثر بالسيف يدعون
الى
الصفحه ٤٠٥ :
نسبة الظلم الى المتقدمين ، وقوله : (واحتجت على الأنصار بحقنا وحجتنا) واضح في ان
القرابة من الرسول
الصفحه ١٥ :
فيافي الضلالة ، وارتكس في غمرات الفتنة ممّن جعل شهوة نفسه امام عقله ، وصير
الخطأ صوابا بجهله واقتصر من