الصفحه ١١٦ : انّه لما
رأيتني بلغت سنا ورأيتي أزداد وهنا بادرت بوصيتي أليك وأوردت خصالا منها قبل أن
يعجل بي أجلي دون
الصفحه ٢٧ : المكلفين؟
وهل هو من جهة العقل أو السمع ، وقد اختلف الناس في ذلك فذهب الأشاعرة والمعتزلة
والزيدية الى وجوبه
الصفحه ٣٤١ : الذي لا تختلجه الشكوك من قولك وروايتك ، على ان الامامية لا يحتاجون في
اثبات النص على امير المؤمنين الى
الصفحه ٥٧١ :
الله عليه وآله
وسلم) اهله الأدنون ونسله ، وليس بصحيح قول من قال انهم رهطه وان بعدوا ، وانما
قال
الصفحه ٧٨ : من بيده
التوفيق للسّداد.
المقدّمة الرّابعة
انّه لا يجوز ان
يكلف الله العباد بما لا سبيل لهم الى
الصفحه ٥٤٩ : ، فاذا كنتم من الحر والقر تفرون فانتم من
السيف افر (٣) وغير ذلك من شديد اقواله فيهم ، الى ان اجابوه
الصفحه ٦٩٠ :
الا انه ليس
أولياء الشيطان من اهل الطمع والمكر والجفاء بأولي بالجد في غيهم وضلالهم من اهل
البر
الصفحه ٢٥٠ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في جميع الأمور ، ولتضمنها نسبة امير المؤمنين (عليهالسلام) الى نفسه ما صح عند المؤالف والمخالف
الصفحه ٦٨٤ : يحب المعتدين ، وكل خير يدنى الى
الجنة ويباعد من النار امركم به ، وكل شر يدنى الى النار ويباعد من الجنة
الصفحه ٣٦ : من الأوقات وتمكينه من التصرف قائم مقام وجوده
في حصول الخوف للمكلف فيحصل به اللطف ولا يحتاج في ذلك الى
الصفحه ٩ : تغيّر شيء من مبناه ، وقد حاولت أن أحافظ على عبارات المؤلف ما وجدت إلى
ذلك سبيلا.
ولا يسمى عملي هذا
الصفحه ٤٨ : الضروريات بل من المشاهدات وتعد من العيان الذي لا
يحتاج الى البيان وذلك لأن الاجتماع المؤدي الى صلاح المعاش
الصفحه ١٥١ : علمنا ان الامامة لا تكون الا بنص
من الله تعالى وهو المطلوب.
ومنها قوله تعالى (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الصفحه ٥٣٥ : خائفا مذعورا حتى نزل في قومه من بني خزاعة
فاسلموه فقتل ، وحمل رأسه من العراق الى معاوية بالشام وهو اوّل
الصفحه ٦٣٨ :
لأن هذا القول قد
دللنا قبل على ابطاله ، وبينا في هذه الخطبة وجه الدلالة على فساده واسترحنا من
كلفة