الصفحه ٥٥ : ) (٣) الدّال على ان كلّ قوم لا بدّ لهم من هاد يهديهم الى سبل
الحق واعلم ان مبنى هذا الدّليل على خمس مقدّمات
الصفحه ٥٣٤ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اخبرني بالمتمردين عليّ من الرجال والمتمردات من النساء
الى ان تقوم الساعة.
وروى عثمان بن
سعيد عن
الصفحه ٥٣٦ : ، قال : فكان ناس ممن يشك في امر علي (عليهالسلام) يقولون : أتراه جعل جويرية وصيه كما يدعي هو من وصية
الصفحه ٦٣٦ : الدين بن عبد الرحمن سكن بغداد وكان من ائمة النحو ثم اعتزل الناس
وانقطع للعبادة الى ان توفي سنة ٥٧٧
الصفحه ١٠١ : يكون له داع الى ترك الطّاعة وارتكاب المعصية مع قدرته على ذلك ،
وفسّرها بانها الأمر الّذي يفعله الله من
الصفحه ٥٦٠ :
ومما يعجبني من
كلامه في هذا المقام ما اورده في موضع من كتابه بعد نقل رواية رواها هناك ، وانا
الصفحه ١٧٢ : الواصفين؟ فأين الاختيار من هذا وأين العقول عن هذا وأين يوجد
مثل هذا؟ يظنون ان ذلك يوجد في غير آل الرسول
الصفحه ٩٦ : ) (٢) كما قصّه الله من قولهم فلا حجة فيها على المقصود فهذه
الآيات دالة على انّ الله عزوجل لم يترك أمّة بغير
الصفحه ٨٦ :
الدوانيقي الى حمل
اجرة الى بناء مسجد ما أطعته» (١) واذا بطل ما احتملوه من الاحتمالات في الخبر في
الصفحه ٣٥ :
ويؤدب الجناة كان الى فعل الطاعة والانزجار عن المعصية اقرب منه اذا علم انتفاء وجوده
فيحصل من وجوده اللطف
الصفحه ١١١ : شَهْراً) ـ الى قوله ـ (مِنْها أَرْبَعَةٌ
حُرُمٌ ذلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ
الصفحه ٣٦٧ :
عليه وآله وسلم)
ما ذكرناه فلا تناقض ولله الحمد.
ومنها ما رواه ابن ابي الحديد عن احمد بن حنبل في
الصفحه ٢٩٤ :
الحيوان) ، وكان
نعلاه من ليف وحمائل سيفه من ليف ، وكان يرقع قميصه بجلد تارة وبليف اخرى ، واذا
الصفحه ٥٠١ : المؤمنين لا تنسب قلوب بني هاشم إلى الغش فان قلوبهم من
قلب رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الذي طهره
الصفحه ٥٠ :
تسوغ لأحد من
الناس معصيته ليكون ذلك حاسما للنزاع وقاطعا لطريق ذوي الأطماع ، وليس كذلك الا من
هو