الصفحه ٣٩٦ :
وامتناعه من بيعة
ابي بكر ، واجتماع بني هاشم ومعهم الزبير الى علي بن أبي طالب ، واجتماع بني امية
الصفحه ٤٠٨ : الى ان قال :
واما قولك : ان رسول الله منا ومنكم فان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) من شجرة نحن
الصفحه ٦٤٣ :
ان قال ـ : وانه
بعد ان تعقد له البيعة بمكة يسير منها الى الكوفة ، ثم يفرق الجنود الى الأمصار ،
وان
الصفحه ٥٤١ : انتهيت الى الحسين
واصحابه عرفت المنزل الذي نزلنا فيه مع علي (عليهالسلام) والبقعة التي رفع إليه من تربتها
الصفحه ٣٨ : الحكمة بمقتضى نظر الله لخلقه ورأفته بهم وهو المطلوب ، وهذا الوجه لبعض
متكلمينا من اصحاب ابي عبد الله
الصفحه ٨١ : الى البراءة الاصليّة فظاهر انّه مستلزم لرفع
احكام كثيرة لانّها عبادة عن اصالة براءة الذمّة من الوجوب
الصفحه ٩٥ : أُنْذِرَ آباؤُهُمْ) فقد عرفت ما قيل فيها مما لا ينفي وجود الرّسل إلى قريش من
غيرهم ، على أنّ المروي عن
الصفحه ١٣٦ : ، وتألمه من تقدم ابي بكر عليه حتى أخرج الى البيعة بالقهر والغلبة على
اوعر وجه وأشد هوان هو ومن معه وروى
الصفحه ٣٣٢ :
ينسبهما الى ذلك
ثم يقول هما خير الناس فيكون خير الناس عنده الظالم الغاصب هذا من المحال ثم كيف
يصرح
الصفحه ٦٦٤ :
على آل ابراهيم انك حميد مجيد) (١) واستفادة العصمة من الآية من جهة ان السلام بمعنى السلامة
وهي البرا
الصفحه ٥ : .
وصار لكلّ مذهب من
هذه المذاهب أصوله وفروعه التي يتميّز بها عن المذهب الأخر ، بل تشعب المذهب
الواحد الى
الصفحه ١١ :
الحسنة ، وهدى الله به الى الحقّ أمّة من الناس ، حتّى قيل : إنه تحوّل بسببه الى
مذهب أهل البيت
الصفحه ٦٣٤ : الممالك الى آخر الكلام لا بقوله : يخلقه الله في آخر
الزمان اذ لا خبر بذلك عندهم ، ولو كان ثمة خبر ولو من
الصفحه ٥٩٣ :
على إمامة ذوي
القربى من جهة وجوب مودتهم ولزوم محبتهم ، وحقيقة المحبة الميل الى المحبوب وايثار
الصفحه ٦٣٧ : لا سيما
والمنصف المتأمل اذا ضم كلام علي (عليهالسلام) بعضه الى بعض علم انه يريد بهذه الأوصاف رجلا من