الصفحه ٣٤٨ :
وآله وسلم) على
علي (عليهالسلام) واخفائها وسترها ما استطاعوا قولا وفعلا والآخرون من
معتزلة واشاعرة
الصفحه ١٠٢ : علمنا بتوجّه الأمر والنّية الى
المعصومين من الأنبياء والأوصياء واذا بطل التالي بطل المقدم ، وأيضا لو كان
الصفحه ٦٨٨ :
وصرعهم الله مصارع الظالمين ، فلما كان ذلك من شأنهم امرتكم ان تمضوا من فوركم ذلك
الى عدوكم فقلتم : كلت
الصفحه ١٢٣ :
كان صلحاء
الصّحابة افضل من صلحاء من بعدهم لانّهم السّابقون الى الدّين ومتبوعون فيه وغيرهم
تابع لهم
الصفحه ٦٩٥ :
واتانا من الخير
نصيبا وقربنا إليه زلفى ، ورزقنا شفاعة نبينا وسيدنا محمد المصطفى وآله الكرام
الصفحه ٥٩ : مثل الآيات المتقدّمة ومثل قوله جلّ وعلا : (وَمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ مِنْ شَيْءٍ
فَحُكْمُهُ إِلَى
الصفحه ١٠٧ : متظاهرا بالمعصية ومتغلبا
على الامّة بمن يوافقه من العاصين بحيث يبلغ تغلّبه الى خوف اهل العلم والفضل من
الصفحه ١١٧ : لتعجيلها والمبادرة بها سبب ولا داع فذكر ما
ذكر ليحسن منه المسارعة الى الوعظ ويحمد منه التعجيل فيه الى ابنه
الصفحه ٦٧٤ : ) في خطبته : (انكم لن تعرفوا الرشاد حتى تعرفوا الذي نبذه)
ـ الى ان قال ـ : (والتمسوا ذلك من عند اهله
الصفحه ٦٣٣ :
بوقوع ذلك الجائز الذي لم يقدر الخصم على منعه وجب ان يكون استتار المنتظر من وقت
ميلاده الى وقت ظهوره في
الصفحه ٤٢ :
منا ولا منكم (١) الى آخر ما ذكر ، فهذه الأخبار وغيرها من احاديثهم ناصة
على ان غرض المسارعين الى عقد
الصفحه ٤١٩ : ويخاف من مطالبته به وصول الضرر
إليه لا يبقى له إلا الكف والسكوت الى وقت التمكن ، وكذا امير المؤمنين
الصفحه ٥٤٦ : ، وانقياد جيوش المسلمين الى
أمره ، ووقوفهم على حدود طاعته ، لا سيما في مثل تلك الأيام من زمان خلافته فانه
الصفحه ٢٩ : يقرب الى الطاعة ويبعد عن المعصية ، وبيانه ان الناس اذا
كان لهم رئيس مطاع يمنعهم من المحظورات ويحثهم على
الصفحه ٤٩٢ : والمستقر في نفسه
انهم اخطئوا فيما فعلوه ومالوا الى الهوى وارادوا الدنيا وانه ما صوبهم يوما من
الدهر.
واما