الصفحه ٧٢٠ :
قول النبي (ص)
لأم سلمة : (أنت على خير).
٦٨٥
دفاع أمير
المؤمنين (ع) عن المدينة بعد
الصفحه ١٥٣ : ان يكون الإمام منصوصا عليه من
الله تعالى على لسان النبي او الوصي وأن يكون اعلم اهل زمانه واشجعهم
الصفحه ٦٤٨ : البين انه لم يقل احد من الأمة بعصمة ازواج
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيخرجن من مدلول الآية على هذا
الصفحه ٤٠٠ : بقربه من النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ، فهذا علي يحتج عليكم بهذه الحجة ، فان كانت عندكم حقا
وجب عليكم
الصفحه ٦٢٨ : محيص عن القول به.
واما اختفاؤه
فلخوفه من الطواغيت ان يفعلوا به كما فعل بآبائه وليخرج وليس في عنقه
الصفحه ٦٦٦ : الحديث الأول.
ومنه قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيما رواه الحافظ ابو نعيم واحمد بن حنبل : (من
الصفحه ٣٩٢ : معاني الكتاب ولم يستعلم احكامه من النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ثم هو يتقدم على عالم الكتاب في انفاذ
الصفحه ١٩٦ :
في تلك الحال؟ وهل وجد ذلك في شرائع النبيين؟ او عقل عند ذوي العقول المنصفين؟ كلا
بل هذا تناقض لا تجوز
الصفحه ٣٠٧ : وغيره من قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في علي (عليهالسلام) : (لا يحبه الا مؤمن ولا يبغضه الا
الصفحه ٧٠٥ : .
٢٧
المبحث الثاني
هل أنّ نصب الامام واجب أم لا؟
٢٩
الإمام لطف من
الله تعالى في
الصفحه ١٩ : رئاسة عامة في امور الدين والدنيا
لشخص انساني خلافة عن النبي ، فخرج بقيد العموم مثل رئاسة القاضي وأمير
الصفحه ١٦٤ : الشبهة
على الوثوق بجملة الصحابة والحكم عليهم بانهم لا يتعمدون مخالفة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وهذا
الصفحه ١٧٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لتثبت له الامامة بالضرورة.
الثاني
: النصوص الواردة في
إمامته من الكتاب والسنة النبوية.
الثالث
الصفحه ٣٥٤ : عند المشركين أن رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مجمع على الخروج من بينهم والهجرة الى غيرهم قصدوا
الصفحه ٦٣ : يخرج من جهل الى علم باستمداده من اهل الرّأي
والقياس واستفادته من اجتهادهم المقرون بالشك والالتباس كما