الصفحه ٢١٤ : ) (١) وقال النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في الخبر المجمع على روايته بين فرق الاسلام : (انت مني
بمنزلة هارون
الصفحه ٣٩٤ :
وروى مستفيضا ان
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) كان جالسا في المسجد وعنده اناس من الصحابة اذا جا
الصفحه ٧١١ : النبي (ص)
في التخلّف عن جيش أسامة.
٤٣٤
مخالفة أمره (ص)
بقتل ذي الخويصرة.
٤٣٦
الصفحه ٥٩٩ : ما قاله من عدم مقايسة غيرهم بهم وعدم تسويته بهم
فقال : (هم اساس الدين) الى آخر الأوصاف التي من جملتها
الصفحه ٦٧٣ :
لأنهما بمعنى
المتابعة كما مر عليك بيانه.
ومنها
ما رواه جماعة من اصحاب الصحاح عن عدة من قول النبي
الصفحه ١٢١ : وغيرها
من الأمراض المنفّرة والمسقطة لمحل الامام من القلوب كل ذلك لمنافاتها منصبه
واحتمال وقوعه في المعصية
الصفحه ٥٧ : النّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) كثيرا من الفرائض والاحكام في اصول الدّين وفروعه فيكون المقصود
من الجملة
الصفحه ١٢٧ : الى ذلك مما لا ينكر من فعل
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) انه لم يؤمر على علي (عليهالسلام) احدا من
الصفحه ٢٨٠ : على جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه بالنعت عند الضرورة ، وهو من ابيات
بعث بها معاوية الى عمرو بن
الصفحه ٣٣٥ :
الأخبار وانهدم ما اعتمد عليه من الآثار فلا حاجة الى التعرض لما ذكره من الامارات
الدالة بزعمه على تفضيل
الصفحه ٥١٠ :
منهم بعد النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الا علي (عليهالسلام) ، فتبين من القول ان أبا بكر إذ تأمر على
الصفحه ٤١٢ : من ذلك كله فان الواجب العدول عن تلك الحجة التي يخاف عليها ذلك المحذور وان
كانت اقوى الى ذكر الحجة
الصفحه ٥٢٦ :
والقناعة ، واظهرا
الخشوع والورع ، وعمدا الى من تقبل قوله العامة ومن ينتصرون به ان خاصمهم مخاصم في
الصفحه ٢٠٦ : لذاك
ولا الأرض
الفضاء بمائدة (١)
والأخير من
الأبيات يومي الى
الصفحه ٤٣٢ : اشخاص معينين ، ومنها ما هو منسوب الى جملة من القوم من غير تعيين ، ونبدأ من
القسم الأول بذكر ابي بكر وعمر