الصفحه ٧٥ : الصحيح الحاضر الّذي بينه وبين محلّتها أقل من فرسخين واسقطها عن
العبد والمرأة والمريض والمسافر ومن هو بعيد
الصفحه ٢٠٢ :
وامثالها مع كونها
نصّا في طلب أمير المؤمنين الخلافة وعدم رضاه بخلافة الرجل وانه اخرج من بيته
الصفحه ٤٤٣ : النصوص هو عمر الذي اخبر عن نفسه انه خالف النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وحرم ما حلله بقطع وجزم واطاعه من
الصفحه ٥٩٤ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيما رواه ابن خالويه : (من مات على حب الى محمد مات شهيدا
الا ومن مات على
الصفحه ١٨١ : والأقربية الى الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في الامام ولا يعرف في النص على الامامة أوضح من هذه
المذكورات
الصفحه ٦٦٢ :
عليه وآله وسلم) ،
ويزيد ذلك وضوحا ما جرى بين عائشة وعلي (عليهالسلام) يوم الجمل من المخاصمات
الصفحه ٦٠٤ : خلفاء النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الراشدون ، والمومية الى انهم الأئمة المرضيون ، فكثيرة
نذكر منها
الصفحه ٦٦٣ : : (أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ
الْعَذابِ) (١) واما الآل بالمعنى الخاص فهم ذرية الرجل وولده وخاصته من
الصفحه ٧٤ : الايمان من المكلّفين على تحكيمهم النّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيما اختلفوا فيه ورضاهم بحكمه وتسليمهم
الصفحه ٣٨٢ : السماء أو ائتنا بعذاب أليم ، فما وصل الى راحلته حتى رماه الله عزوجل بحجر سقط على هامته فخرج من دبره
الصفحه ٣٣ : واعلاء لواء الدين موجبا لخروج النبي عن كونه لطفا من الله في خلقه لم يكن
ذلك مبطلا للطفيّة خليفته
الصفحه ٤٣٩ : (٢) الى غير ذلك من الاجتهادات في مقابلة النص ، والعمل بالرأي
دون الرواية.
واما
ما يختص به عمر فمنه
الصفحه ٥٠٨ : منعوا عليا (عليهالسلام) من خلافة الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الى مصلحة تعود الى الدين وانما هو
الصفحه ١٤٦ : غير احتياج الى الحديث كما فهمها
منه نبينا (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لانطوائه على جميعها وان قصرت افهام
الصفحه ٤١٠ :
ومنها ان الناس
يعلمون ان خلافة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لبني هاشم اما من جهة النص واما من