الصفحه ٨٨ : وهو من اشد المخالفين بعد نقل هذه
الاخبار وقد يشير الى هذا المعنى قوله تعالى : (وَما كانَ اللهُ
الصفحه ٢٥٦ : ، فالخبر شامل لجميع المنازل
الا النبوة لا تخصيص فيه بدونها ، واذا ثبت لعلي جميع تلك المنازل من النبي
الصفحه ٤١٧ : بخبر عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في الشيخ يقتضي استحقاقه الخلافة مع اقتضاء الحاجة الى
ذكره
الصفحه ١٣٧ : رواه المحدثون وصححه ابن ابي الحديد (٥) ولو عمدنا الى ذكر ما ورد في الروايات المصححة عند الخصم
من تظلمه
الصفحه ١٥٢ : سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسى
وَآلُ هارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ
الصفحه ٣٤٤ :
: فمنعت من ذلك ، لا يريد به الحقيقة بمعنى انه قال للنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لا تفعل لعدم قدرته على
الصفحه ٤٦٩ : الولي والعدو وفي الاسلام والجاهلية ، هذا مع السبق الى الدين والقرابة
القريبة من النبي
الصفحه ٤٧٢ : المؤمنين ، فما زال اهل البيت في جفوة من القوم
لأجله كما هو صريح قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٨٨ : الى قلبه؟ ، أتقول انه احب ان يجعلها
كواحدة من فقراء المدينة تتكفف الناس ، وان يجعل عليا المكرم المعظم
الصفحه ١٧٤ :
فَضْلُ اللهِ عَلَيْكَ عَظِيماً) (٢) وقال في الأئمة من اهل بيت نبيه وعترته وذريته (أَمْ يَحْسُدُونَ
الصفحه ٢٢٠ :
حياتي ويموت مماتي
ويسكن جنة عدن التي غرسها ربي فليوال عليا من بعدي وليوال وليه وليقتد بالأئمة من
الصفحه ٢٣٨ : والمحاربة في المقامين ،
لأنه لو كان المراد ذلك لكان قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بعده (وانصر من نصره
الصفحه ٥٦٨ : ، وشيدها من نصب العداوة لأهل البيت ،
ورام التوصل الى اغتصاب مقامهم ، ولو ان ذلك كان صحيحا لم يقتض نصا على
الصفحه ٥٩٢ : معرفة احد من ذوي رحم النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بالاجماع غير الأئمة وفاطمة (عليهمالسلام) فيتعين ان
الصفحه ٤٠٦ : ، وانهم
مصرون على انكار النص ان اورده مورد ، ومصممو العزم عليه ومهيئون من الشبه الى ما
لا يسعهم انكاره