الصفحه ٥٠٢ : في بني هاشم باخبار النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فصرفوها عنهم الى من ارادوا مخالفة للنبي
الصفحه ٣٣٠ :
ذلك على ائمتك واعوانهم لكنك لا تجد سبيلا الى مثل ذاك من اصحابنا فبطلت حجتك ،
وان قلت : لا يجوز عليهم
الصفحه ٣٩ : وجوه.
الأول
: ان دعوى الاجماع
من الصحابة على المبادرة الى تعيين الامام ونصبه خطأ فاحش فقد صح في
الصفحه ٦٥٦ : سلمة قالت جاءت فاطمة الى النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) تحمل خزيرة لها فقال ادعى زوجك وابنيك فجاءت بهم
الصفحه ٢١٢ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عهد الي أنه يلي غسلي وتجهيزي قوم من المؤمنين» (٢) في حديث طويل ولم يقل احد من الصحابة وغيرهم ان
الصفحه ١٣٠ :
ومنها ما استفاض
من طرقنا عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) انه قال (من أم قوما وفيهم من هو افضل
الصفحه ١٢٩ : بالامارة وابنه من بعده لخليق بها وانهما لمن احب الناس
إليّ) الى قوله (فانه من خياركم (١)) فما نرى الصحابة
الصفحه ٤٧٧ :
معروفا عند اكثر الصحابة من النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) على علي (عليهالسلام) ، وانهم كتموه وخالفوه
الصفحه ٤٤٥ : في كل الأمور فلتكن الامامة من جملتها فلا حاجة له الى الاعتذار عنهم بانكار
النص الواضح وتكلف الدليل
الصفحه ٦٧٠ : تخرج من مشابهة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الا النبوة فيبقى الباقي حاصلا له ومن جملته العصمة فيكون
الصفحه ٢٨٢ :
الله عليه وآله
وسلم) الف باب من العلم فانفتح لي من كل باب الف باب) (١) ولحرص النبي
الصفحه ٦٠٥ : ء ورسلا فانهم كانوا من سبلهم سالكين ،
ولمآثرهم ولمراتبهم ومنازلهم وارثين أفليس في ذلك كله اشارة الى
الصفحه ٥٠٥ : يُوحى إِلَيَّ مِنْ رَبِّي) (٣) وغير ذلك ولا ادري أما يريد بقوله ذلك أن يقول بالجبر في
الأفعال أو انه لا
الصفحه ٤٣٤ : منهما مخالفة النص في الامامة مع ظهور
مخالفته لمطلوبهما ومنعه اياهما من التوصل الى محبوبهما ما هذا الا
الصفحه ٥٧٦ : من النص على العترة كذلك يختص بهم ما ورد من النص على ذوي القربى
واهل البيت والآل بالمعنى الخاص لاتفاق