الصفحه ١٨٨ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ان النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) أمر الأمراء من اصحابه على غير علي
الصفحه ٦٣١ : من ان يكرم الله نبيه محمدا (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيما اكرمه بان يعمر رجلا من عترته الى وقت معلوم
الصفحه ٤٤٨ :
بينا ذلك من اقواله مرارا لبيان تعصبه وعناده ، واعتذر ابن ابي الحديد عن عمر في
ذلك وفي قوله ان النبي
الصفحه ٤٢٧ : لعلمه ان القوم لا يقفون مع قول
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في علي ونصه عليه لما ظهر له من الامارات
الصفحه ١٨٩ : الصحابة في حال من الأحوال ، وتقرير
النص من هذا الفعل : ان النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) حيث لم يؤمر على
الصفحه ٤٣٣ : للنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ولم تمض من المدة ما يحتمل فيه شبهة كنسخ وغيره ، وكل ذلك
لغرض الأمرة وطلب
الصفحه ٣٥٢ : والآتية وغيرها ،
وهذا الفعل من النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بعلي (عليهالسلام) يدل على امرين.
احدهما
الصفحه ٤٢٨ : النص على علي (عليهالسلام) لطعن فيه العامة لتقدمه على من نص عليه النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٧١ : تلقاء نفسه لو ولى الأمر عفوا بعد النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ، هؤلاء اهل البصرة قد انقادوا الى
الصفحه ٣٢٠ : عجزا من الصدقة ولو كان قادرا
لكان ذلك ذنبا احتاج هو وغيره فيه الى عفو الله عنهم ، أفيفعل الندب ويرتكب
الصفحه ٦٠٢ : وحكمه لأن قوله : (نحن شجرة النبوة) يشير به الى ان ميراث النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قد صار لهم لأنه
الصفحه ٦١٨ :
يا آل بيت رسول
الله حبكم
فرض من الله في
القرآن انزله
يكفيكم
الصفحه ٩٤ : الآيتين نفي الأنبياء والأوصياء
الهادين الى الله تعالى والاوّل نقول به فانّا نجوّز خلوّ العصر من رسول مبعوث
الصفحه ٦٧١ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لهم بانهم مع القرآن لا يفارقونه ولا يفارقهم (١) ، والمراد من ذلك انهم
الصفحه ٤١٥ : الى
تظاهره على دفع الأنصار بالبيّنة ، والباقون مصغون الى ذكر الحجج غير مستنكفين عن
قبولها منه ، فلا