الصفحه ٣١٦ : وخليفتي في امتي) (١) وهذا قريب من الأول.
والجواب عنه انه
لو صح امتناع اتخاذ النبي
الصفحه ٥٤ : نبي ضيعه قومه خالد بن سنان العبسي) (١) وكان بين مبعثه وبين نبينا صلوات الله عليه وآله خمسون سنة
، وهو
الصفحه ٢٠٨ :
معنى وصي النبي هو
القائم مقامه في الأمر والنهي بعهد من النبي إليه ، واذا كان علي (عليهالسلام) هو
الصفحه ٤٨٤ : ماروا
في الحيرة وذهلوا في السكرة ، على سنة من آل فرعون من منقطع الى الدنيا راكن او
مفارق للدين مباين
الصفحه ٤٤٤ : بالامامة واما ان يمنع من صدور المخالفة منهم للنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مطلقا فيكذب الروايات المشهورة
الصفحه ٥٧٠ : قال الأزهري وابن الأعرابي في معنى العترة فالأمر
ظاهر ان عترة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ذريّته من
الصفحه ٣٤٠ : يوجد لفظ أجلى في الامامة من هذا اللفظ
، أليس بقبيح من عاقل أن يقول : ما أراد النبي
الصفحه ٤٤٠ : محقق بيّنا فيه بيانا وافيا وقررنا فيه تقريرا شافيا واذا صدرت من عمر
مخالفة النبي
الصفحه ٤١٦ :
عليه وآله وسلم)
بأبي بكر وخلوته معه في الغار مما يوجب له خلافته فعلي اولى منه بذلك لأن النبي
الصفحه ٣١٥ : القول من كلام عمر نفسه ولم ينسبه الى النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وذلك في كلام طويل خطب به يذكر فيه
الصفحه ٢٦١ :
امعان النظر فيها
والتروي في معانيها يوصل الى فهم ذلك منها ، ومن هذا كله يعلم بطلان ما قال ابن
ابي
الصفحه ٣٥٨ : وفي كتاب الفضائل (١).
قلت : في هذا ما
لا يخفى على عارف منصف من الاشارة البينة الى إمامة امير
الصفحه ٥١٦ : والسبق الى الدين وكثرة الجهاد ، وعلم
من قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ان صاحب هذه الصفات هو الأولى
الصفحه ٢٣٣ : فقول النبي
(صلىاللهعليهوآلهوسلم) قبل ذلك : (انا اولى بكم من انفسكم) فانها تعين ان المراد
من قوله
الصفحه ٢٤٤ :
بامامته المجعولة تابعوه من ذريته في الدين القويم الذين لم يجر عليهم اسم ظلم طول
اعمارهم ، وهذا النبي