الصفحه ٣٩٩ :
ومسلم غير صحيح ،
وهو ما روى من قوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لعائشة : (ادعى لي اباك واخاك حتى
الصفحه ١٠٣ :
الامام علمه ذاتي كعلم البارئ تعالى لا يحتاج الى التعلم فذلك ما لا يدعيه احد من
النّاس ، وانما المدّعي
الصفحه ٢١ :
تؤدي الى اختلال
النظام ، ولو كانت الرئاسة مقصودة على الدنيا لفات انتظام امر الدين الذي هو
المقصد
الصفحه ٢٧٦ : كتب الي يخبرني انه قتله بالاسكندرية ، الا انه ليس يمنعني ما في نفسي ان
اقول ما سمعته من رسول الله
الصفحه ٣٠٢ :
هو مفاد قول ابي
العباس المتقدم فمسلم ولا حجة فيه ، وغايته كونه قولا لجماعة من الأمة يطلب عليهم
في
الصفحه ٦٦ :
وآله وسلم) الّذي
جاز لعمّار بن ياسر (رضي الله عنه) وغيره من المؤمنين لدفع القتل عن نفوسهم حتّى
الصفحه ٤٩١ :
بالبيعة ، وجنح
الى الطاعة ، وامسك عن طلب الأمرة ، وان كان على مضض ورمض الى آخر ما اتى به من
الصفحه ٤٢١ :
النص للقوم
وذاكرهم لما ساموه البيعة لأبي بكر وخاصمهم به اشد خصام ، فلم يقبلوا منه فعدل الى
القرابة
الصفحه ٥١ : ، ومن ثم كان الصحيح ما عليه اصحابنا ، ولنا على ذلك مضافا
الى الأصل ادلة كثيرة من العقل والنقل.
الأول
الصفحه ١٢٥ : ) الى
غير ذلك من اقواله.
والثاني (٣)
من وجوه
الاول
العقل وبيانه ان
تقديم المفضول على الافضل قبيح
الصفحه ٤٣٥ : ؟ وهل يصفهما ذو عقل صحيح وذوق رجيح
بعدم امكان المخالفة ـ كما فعل ابن ابي الحديد ـ فوا عجبا من قوم هم من
الصفحه ٤١ : رضيت لكم احد هذين
الرجلين يعني عمر وأبا عبيدة ـ الى ان قال ـ : فلما قضى ابو بكر كلامه قام رجل من
الصفحه ٣٠٣ : ابي معيط في اضرابهم ، أو من اختلفت الأمة في وثاقته وقبول روايته فضلا عن
اعتبار قوله ، ومن لم يكن من
الصفحه ٣٩١ : ) (٣) انه يعني حمزة بن عبد المطلب وجعفر بن ابي طالب : (وَمِنْهُمْ
مَنْ يَنْتَظِرُ) انه يعني علي بن أبي طالب
الصفحه ٩٧ : الهادي ، يا أبا محمد هل من هاد اليوم؟ قلت :
بلى جعلت فداك ما زال منكم هاد بعد هاد حتى دفعت أليك فقال