الصفحه ١٦٩ :
لقصورهم عن كثير
من الصحابة في ذلك فضلا عن ان يوازنوا فيها امير المؤمنين ، ولم يكن احد منهم
إماما
الصفحه ٣١١ : على انه امام المتقين وانه
سيد المسلمين ، وولي كل مؤمن بعد رسول الله ، ومولى من كان رسول الله مولاه
الصفحه ٥٢٢ : والطلاقة اهيب من ذي لبدتين ، قد مسه
الطوى ، وتلك هيبة التقوى ، ليس كما يهابك طغام اهل الشام ، الى غير ذلك
الصفحه ٤٢٠ : من الأنصار وهكذا ، فلو كان ثمة له دليل من النصوص لأورده ومنع
به خصمه عن نفسه ، أو حجة من قول النبي
الصفحه ٢٨٦ :
المنابر : (انا
اوّل من صلى واوّل من آمن بالله ورسوله ، ولم يسبقني الى الصلاة الا نبي الله) (١) ولم
الصفحه ٨٧ : فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً) (٣) قال : طاعة الله ومعرفة الإمام (٤) انتهى.
ومنها : قول النّبي
الصفحه ٤٠٧ : احتجاجه ، فمن بلغ
امرهم الى هذا المقدار من ترك الإصغاء الى سماع الحجة والعمل بها وهي الحجة التي
يحتجون بها
الصفحه ٣٥٠ :
القرآنية الدالة
على صدور المعاصي من الأنبياء عن ظواهرها الى المجازات مثل ترك الأولى وفعل
المرجوح
الصفحه ٣٧٧ : بعدم وثاقة ناقليها ، بل علمنا باصطناعهم اياها ، على ان اكثرها او جميعها
ينتهي اسناده الى من علمت منهم
الصفحه ٤٣٧ : زعمه من الرواية على رءوس الأشهاد وكانت فاطمة وعلي (عليهالسلام) وشيعتهما ينسبونه في ذلك الى الظلم
الصفحه ٣٨٩ :
أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) في علي (عليهالسلام) امر النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ان يبلغ فيه فاخذ
الصفحه ٣٢٨ : ) : (كنت انا وعلي نورا واحدا) (٢) وما شابه هذا من الأقوال الصحيحة فيكون فاسدا ولو حملناه
على قوله تعالى
الصفحه ٧١٨ :
الاكبر.
٣٢٥
حول (إنّ آل ابي
طالب ليسوا لي بأولياء).
٣٢٧
من الأحاديث
الصفحه ١٠٩ : في النّقل عن النّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) انه قال : (لا تزال طائفة من امتي على الحق حتى تقوم
الصفحه ٤٢٢ :
الناس الى نقض بيعة الشيخ ومحاربته ، فانظر الى هذا التناقض العظيم في اقواله
والتعارض الشديد في كلامه