الصفحه ٢٥٨ : من قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (اخصمك يا علي
بالنبوة فلا نبوة بعدي ، وتخصم الناس بسبع لا
الصفحه ٣٣٦ : ساحتهم من الظلم ، واين غيرهم من اخ الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وخليفته ووزيره ومعينه وسيد المؤمنين
الصفحه ٢٨١ : ) : (كنت انا وعلي نورا واحدا فما زلنا ننتقل من صلب طاهر
الى رحم مطهر حتى افترقنا في عبد الله وابي طالب
الصفحه ٢٢ :
مقام بيانها ومحله
مبحث النبوة ، وهذا يتمشى على قواعدنا من اشتراط المعجزة في الإمام كالنبي ، وعلى
الصفحه ٢٦٩ :
عليه وآله وسلم) :
(لا يلام الرجل على حبه لقومه) رواه الترمذي (١) انتهى ومنه حديث الراية بخيبر
الصفحه ٢٢٢ : : (انه لعهد النبي الأمي الى ان الأمة ستغدر بك
من بعدي) (١) ويشير الى ذلك أيضا ما قدمنا من حديث ابي نعيم
الصفحه ٢٥ :
: يشتمل على ما
سواهم من الأنبياء والأئمة لرجوع الجميع منهم الى شرائع الستة المذكورين فقد حصل
الاتفاق على
الصفحه ١٩١ : الامامة جملة من الأخبار عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) منه قوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (على امام
الصفحه ٥٦٥ : مضمونه ان عائشة
وحفصة لما ثقل مرض النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ارسلتا الى ابويهما تخبرانهما بذلك وهما
الصفحه ١٤٤ : المنتظر الى غير ذلك من خرافاتهم واختلافاتهم ، لأن علي بن
الحسين اقرب الى ابيه والى النبي
الصفحه ٦٢١ :
لم يكونوا ناقلين له عن استاذ ولا محدث ، بل يلقيه كل سابق منهم الى لاحقه الى ان
ينتهي الى النبي
الصفحه ٥٧٧ :
يأمر النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بالتمسك بمثل هؤلاء ، ولما كان العترة يختص بها من امر
النبي
الصفحه ٣٥٣ : الى ذكره فيها واوضحنا هناك فيه ما ينتفع به هاهنا.
ومنها
إباتة النبي (عليهالسلام) عليا (عليهالسلام
الصفحه ٤٧٤ :
الصير عن ابي جعفر محمد بن علي قال اشتكى على شكاة فعاده ابو بكر وعمر وخرجا من
عنده فأتيا النبي
الصفحه ٥٢ : عام
والنبوة لطف خاص لإمكان خلو الزمان من النبي الحي بخلاف الامام» انتهى وللشيخ
الصدوق ابي جعفر محمد بن