الصفحه ٧٣ :
(امرنا معاشر
الأنبياء ان نكلم الناس على قدر عقولهم) (١) ومن المعلوم انّه ليس في وسع جميع الصّحابة
الصفحه ٦٢ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (نحن معاشر الأنبياء لا نورث) (٢) فقالوا كيف يبيّن النّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ذلك لابي بكر
الصفحه ٢٦٠ : لوجهين.
الأول حديث ابي بكر عن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (نحن معاشر
الأنبياء لا نورث ما تركناه
الصفحه ٤٣٦ : ء فمنعها ابو بكر وروى انه قد سمع رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) يقول : (نحن معاشر الأنبياء لا نورث ما
الصفحه ٢٣ : النبي اذ ليس كل نبي نائبا عن الذي قبله والا لتعددت
النواب لكثرة الأنبياء في الأمم السالفة والمعلوم خلافه
الصفحه ٢٥ :
: يشتمل على ما
سواهم من الأنبياء والأئمة لرجوع الجميع منهم الى شرائع الستة المذكورين فقد حصل
الاتفاق على
الصفحه ٢١٠ :
الوصية ،
الثالث
: إن المسلمين من
اولى العلم كافة يعلمون أن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لم
الصفحه ٢٠٠ : بيعة ابي بكر فاخرج ملببا (٢) يمضي به رقصا (٣) وهو يقول معاشر المسلمين علام يضرب عنق رجل من المسلمين لم
الصفحه ٤١٢ : ، وكيف يخفى عليه من
امرهم مع المعاشرة المطلعة على الحال ، ورؤيته منهم ما رأى سابقا ، وفي ذلك الوقت
ما
الصفحه ٤٤٤ : معاشر الامامية نقلوا ان القوم خالفوا نص
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في الامامة كما خالفوه في غيرها
الصفحه ٥١٩ :
المعاشرة لعلي (عليهالسلام) ما هو عليه من قوة الذين ، وما هو فيه من صحة اليقين ،
فيعلم بذلك ان حبه
الصفحه ٦٨٤ :
شهيدا على هذه الأمة وانتم معاشر العرب يومئذ على شردين ، وفي شردار ، منيخون على
حجارة خشنة ، وحيات صم
الصفحه ٢٧٨ : الأخبار مثل تشبيهه بالأنبياء وغير ذلك كلها
تعضد هذه الأخبار المصرحة بانه خير الخلق وافضل الأمة في دلالتها
الصفحه ٣٥٠ :
القرآنية الدالة
على صدور المعاصي من الأنبياء عن ظواهرها الى المجازات مثل ترك الأولى وفعل
المرجوح
الصفحه ١٢٠ :
السّهو من
الأنبياء على الوجه المذكور ، حتى قال محمّد بن الحسن انّ أول درجة في الغلو نفي
السّهو عن