الصفحه ٩٧ : : (كما ينتفعون بالشمس اذا سترها سحاب) (١) اللهم ثبتنا على
__________________
(١) الكافي ١ / ١٤٧
الصفحه ١٤٢ :
وآله وسلم).
الثاني
ان القرابة
بمفردها غير كافية في استحقاق منزلة النبي (ص) بل تحتاج الى ان ينضم
الصفحه ١٥٦ : ، ولعمري ان
الاحتجاج بها على المطلب كاف لاولى الانظار المجانبين لطريق الاستكبار والله
الهادي.
الخامس
ان
الصفحه ١٧٥ : معانيه والعمل على ما فيه انه خير مسئول واكرم
مأمول.
__________________
(١) الكافي ١ / ١٥٤
إكمال الدين
الصفحه ١٨٤ : (عليهالسلام) اصرح من هذا النص الصريح. ولعمري ان هذه القصة المتفق
عليها (١) كافية في النص على إمامة امير
الصفحه ٢١٠ :
الوصية ،
الثالث
: إن المسلمين من
اولى العلم كافة يعلمون أن النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لم
الصفحه ٢٢٩ : اذا قطعت عن ما قبلها ومع هذا كله ان قوله تعالى : (إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ) خطاب للمؤمنين كافة والنبي
الصفحه ٢٣١ : سمعت فلا سبيل الى
انكارها وثانيا بان الباقي كاف في الدلالة على المطلب لو لم تكن مذكورة قبله في
اصل قول
الصفحه ٢٣٤ : علي (عليهالسلام) بشيء لا يختص دون المؤمنين كافة ، ولا دون سائر بني هاشم
في ذلك المقام الوعر ، وهذا لو
الصفحه ٢٤٦ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) منه ، ولا عدم معرفتهم دلالته على إمامة علي (عليهالسلام) وعموم ولايته على الناس كافة بعد النبي
الصفحه ٢٧٨ : ، ثم ان نصها على
افضلية علي (عليهالسلام) على الأمة ، بل على الخلق كافة بمعنى كثرة الثواب
واطلاقها يدل
الصفحه ٣٠٣ : يوافقونهم على ذلك
فالبغداديون كافة قائلون به كأبي سهل بشر بن المعتمر ، وأبي موسى بن صبيح وأبي عبد
الله جعفر
الصفحه ٣٢٠ : نعلم موضعه
ونعرف محله ، هذا وقد علم كافة اهل الأثر أنه ترك مناجاة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيمن
الصفحه ٤١٣ : الحجة
المذكورة كافية له فيما طلب وافية له بصحة ما ادعا واثبات ما رام لو قبلوها منه
كما قبلتها الأنصار
الصفحه ٤٢٩ : مخالفته فتاوى الشيخين كما هو معلوم فكيف يتبعونه اذا
صرح بانهما من الظالمين الغاصبين؟ وقد علم كافة اولى