الصفحه ٦٩٥ :
نعمة الختام والفوز بالكمال والتمام كما تم تنقيحه وتصحيحه ، وتخريج مصادره ،
والتعليق عليه على يد العبد
الصفحه ٢٠٧ : ، وللسيد شرف الدين في
المراجعات ص ٢٣٣ تعليق على هذا الحديث حري بالباحث ان يقف عليه.
الصفحه ٤٢٨ :
والمذاهب
المتخالفة ، فلذلك قال الرجل ما قال ليشبه على الجهال فنال ما طلب ولو انه صرح بما
علمه من
الصفحه ١٢٧ :
استدل بها على
تحريم القول بأفضلية غير علي (عليهالسلام) وسمّاه منكرا ، وحكم أنّ الآية ناهية عنه
الصفحه ١٣٣ :
تقديم المفضول على
الافضل ولذا انكروا على النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) تأمير اسامة بن زيد زعما
الصفحه ٢٦٦ :
المجلّى وعليّ
المصلّى ، فصلوات الله عليهما وآلهما.
واعلم ان الحديثين
خصوصا الأول كما يدلان
الصفحه ٣٤٦ :
ثم قال ولقد أراد
رسول الله في مرضه ان يصرح باسمه ، أفليس يدل هذا القول على ان عمر قطع ان رسول
الله
الصفحه ٤١٩ :
لذكر النص؟ وأي
فائدة في ايراده وتعداده؟ وهل هو في ذلك الا كرجل يدعى قبل اخر حقا وله على صحة
دعواه
الصفحه ١٨٩ :
عليه وحصل التناقض
في القول ، وابن ابي الحديد مصدق لقول الحسن غير طاعن فيه ، فاثباته لرواية
محدثيهم
الصفحه ٧٥ :
الظن وعن القول
على الله بغير علم مثل قوله تعالى : (وَلا تَقْفُ ما
لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ
الصفحه ٤٢٧ :
المبايعة لدفع
اختلاف الناس عليه لا لأحداث إمامته بالبيعة ، بل ظاهر الحال ان إمامة علي (عليهالسلام
الصفحه ٤٦٧ :
احسن هذه الحديقة؟
فقال : (ان حديقتك في الجنة احسن منها) حتى مررنا بسبع حدائق يقول على ما قاله
الصفحه ١٠٦ : لو اقدم على المعصية لوجب الانكار عليه وهو
مضادّ لوجوب اطاعته الثابت بقوله تعالى : (أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ١٢٨ :
السلام) افضل
الصحابة وانه لا يجوز تقديم المفضول على الأفضل وهذا الوجه بعينه استدل به ابو
سعيد
الصفحه ١٨٨ : فيه.
ومن
الفعل : الصريح الناص على إمامة امير المؤمنين وانه لا يجوز ان يتقدم عليه في الامامة احد بعد