الصفحه ٢٩ : يقرب الى الطاعة ويبعد عن المعصية ، وبيانه ان الناس اذا
كان لهم رئيس مطاع يمنعهم من المحظورات ويحثهم على
الصفحه ٣٥ :
على عباده به ولأن
المكلف اذا علم بوجود امام في العالم يجوز ظهوره وتسلطه على الرعية فيعاقب العصاة
الصفحه ٤٥ : واجابتهم له بما ذكره هناك حرف واحد وما ذكرناه دليل واضح على ان
القول المذكور لم يقع وانه شيء افتعله القوشجي
الصفحه ٦٠ :
هذه دائر مدار
الاجتهاد فما ادّى إليه اجتهاد احدكم فهو حكمه فليعمل عليه وهكذا يكون الجواب من
ولي
الصفحه ٦٥ :
الشّبهة ، ولذا
انا نمنع اجتماع الامة على الخطأ في مثل وجوب الصّلوات الخمس وعدد ركعاتها ومقادير
نصب
الصفحه ٩٤ :
احتج قوم من
الخصوم على جواز خلوّ العصر من امام بقوله تعالى : (لِتُنْذِرَ قَوْماً
ما أَتاهُمْ مِنْ
الصفحه ١٠١ : الاتّفاق على انها في اللغة المنع ومنه قوله تعالى : (وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ) (١) وقوله تعالى (لا
الصفحه ١٢٩ :
المهاجرين
والانصار وقالوا يؤمر هذا الغلام الحدث على جلة المهاجرين والانصار قام خطيبا فقال
فيما
الصفحه ١٣٨ :
الاقوال الجميلة
انما دعاهم الى القول بافضلية المتقدمين عليه في الخلافة تقديمهم عليه فيها
لاعتقادهم
الصفحه ١٨٧ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لم يدفع براءة الى أبي بكر ثم عزله عنها بعلي (عليهالسلام) وانما بعثه اميرا على الموسم وأردفه بعلي
الصفحه ١٩٤ :
الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) على علي (عليهالسلام) بالامامة الذي كان ابن ابي الحديد واصحابه
الصفحه ١٩٧ : في مناقضته نفسه وابطال مذهبه وجراءته على ائمته ، فتبين لك من هذه
الجملة الوافرة عصمة تلك الأخبار
الصفحه ٢١٣ : فقد ذكره الطبري في تاريخه
عن عبد الله بن عباس عن علي بن أبي طالب (عليهالسلام) قال : لما انزلت هذه
الصفحه ٢٣٦ :
فهموا من لفظ
المولى في كلام النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) إرادة الأمير الذي هو الامام فسلموا على
الصفحه ٢٤٤ :
فلولا القرنية
الدالة من العقل على ان التابع لا يلي امر المتبوع لدلت على ولاية الأمر لكن
القرنية