الصفحه ١١٩ : سبيل الى دفعه.
والحاصل ان ما
استدل به المعتزلي على مطلبه ليس بدليل بعد ما سمعت فيه من الكلام ولا
الصفحه ١٤٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) تقتضي التنصيص على الامام وذلك انه اشفق على الامة من
الوالدة على ولدها حريص على ارشادهم وهدايتهم
الصفحه ٢٣٨ :
معاداته معادى علي
(عليهالسلام) اضلاله ومعاقبته ، والمراد من موالاة علي (عليهالسلام) متابعته
الصفحه ٢٣٩ :
التواتر وهو كونه
خبر جماعة يفيد بنفسه القطع موجود فيه لكثرة طرقه واقرار الصحابة به من موافقي علي
الصفحه ٢٦١ : الحديد : واما الوراثة فالامامية يحملونها على ميراث المال او الخلافة ونحن
نحملها على وراثة العلم انتهى
الصفحه ٢٧٢ : في قوله : (أوصيكم بحب ذي قرباها) ودليل على
إرادة تقديمه على كل الأمة وتوضيح ذلك ان النبي
الصفحه ٢٧٥ :
ابن ابي الحديد في
شأن علي (عليهالسلام) وحكمه في ذلك حكم رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لأنه
الصفحه ٢٧٨ :
قلت : وهذا الخبر
الذي رواه العقيلي تدل القصة على انه متواتر بين الناس لا سبيل لأحد الى انكاره
الصفحه ٢٨٣ :
عمر اتي بامرة حامل اعترفت بالفجور فاراد رجمها فمنعه علي (عليهالسلام)
وقال : هذا سلطانك عليها فما
الصفحه ٢٩١ : تعالى ورسوله ويحبه الله ورسوله كرار غير فرار لا يرجع او يفتح
الله علي يديه) فدعا بعلي (عليهالسلام) وهو
الصفحه ٣٠٣ : الفريقين من باقي الصحابة المسكوت عن حالهم لم يعرف
لهم قول في المسألة فأين اجماع الصحابة على ما يقول؟ بل أين
الصفحه ٣٤٥ : والنقص ، وصورة ما ذكرناه متفق عليها وذكره ابن
ابي الحديد بلفظه مرة واشار إليه مرارا.
ثم يقال لابن ابي
الصفحه ٣٤٧ :
(عليهالسلام) ، وتحملت مخالفة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وابتدعتها لقريش وجرأتهم عليها
الصفحه ٣٤٨ :
وآله وسلم) على
علي (عليهالسلام) واخفائها وسترها ما استطاعوا قولا وفعلا والآخرون من
معتزلة واشاعرة
الصفحه ٣٦٤ : علي (عليهالسلام) بالأنبياء اظهار ماله من الفضل الفائق على جميع الورى
وإرادة تعظيمه من الأمة وتقديمه