الصفحه ٤٠٣ :
مذهبكم ، على ان
في قولهم : ان القوم بولاية ابي بكر وتركهم عليا (عليهالسلام) تركوا الأولى وقولهم
الصفحه ٤١٣ : أنها من جملة أسباب استحقاق الخلافة ، بل من شروطه كما
ذكرناه في موضعه ومع عدم قدرة الخصم على انكارها
الصفحه ٤١٤ :
الله عليه وآله
وسلم) الى ابي بكر اتساع امر الخلافة في قريش لتنال كل بطن منهم وتكون دولة بينهم
الصفحه ٤٣٠ : ) في دعواه النص ، وان المنصوص عليه فلان وفلان الى آخر من
يريد معاوية والكذب عند هؤلاء على الله ورسوله
الصفحه ٥١١ :
وافضوا إليه ،
فالفوه في حائط له عليه تبان وهو يتركل على مسحاته ويقرأ : (أَيَحْسَبُ
الْإِنْسانُ
الصفحه ٥١٥ : تمكنه من اقامة عمود
الحق لمخالفة الفجرة امره فليس ذلك بضائر في دينه ولا بناقص ليقينه ، والدبرة على
الصفحه ٥٤٩ :
وغيرها لم يكن
عدولا عن نيته في قتاله ، ولا رجوعا عن ايثار قتاله ، ولا ترددا في عزمه المصمم
على
الصفحه ٦١٤ :
عليه وصريحة ان
لكل زمان إماما تجب معرفته ولا تجب معرفة ملك جائر البتة كما اوضحناه سابقا
الصفحه ٦٢٢ : مثل علي بن الحسين زين العابدين ، وقال الشافعي في
الرسالة في اثبات خبر الواحد : وجدت علي بن الحسين وهو
الصفحه ٦٢٦ :
فوق كوم الريش
المطل على بركة الرطل بمصر المحروسة عن الامام المهدي حين اجتمع به ووافقه على ذلك
سيدي
الصفحه ٦٦٤ :
والحسنين حين نزلت
آية التطهير : (اللهم هؤلاء آل محمد فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد كما جعلتها
الصفحه ٦٧٨ : كرامتي واتممت عليه نعمتي ، وجعلته من خاصتي وخالصتي ، ان ناداني لبيته وان
سألني اعطيته ، وان سكت ابتدأته
الصفحه ٤٧ :
المكلف عليها كما
ذكره في دليله وأما إذا لم يكن المكلف قادرا عليها كالوقت للصلاة والاستطاعة للحج
الصفحه ٧٦ :
وأسقطه عن غير
المستطيع ، وحرم الميتة والدّم ولحم الخنزير على العباد وأحل ذلك للمضطر غير
الباغي
الصفحه ١٠٤ :
عليه التبدل
والاختلاف بتبدل الانظار واختلاف الاعتبار فيخطئ تارة وطورا يصيب كحال ائمة المجيب