الصفحه ١١٧ :
التغيير لهم في الأجسام والآراء وغلبة النّفس والهوى على عقولهم لا خصوص الموصي
والموصى لانّه (عليهالسلام
الصفحه ٣٤٠ : مفصلا فاي نص يريد ابن ابي الحديد اجلى واوضح من هذه
النصوص ، واي لفظ يطلبه للدلالة على الامامة اصرح من
الصفحه ٤٤٧ :
الانكار على من
احل الزنا أو يربى عليه حتى قال بعض فقهائهم (١) لأبي جعفر محمد بن علي الباقر منكرا
الصفحه ٥١٤ : الى آخره ، فان الأول يدل على ان العرب هم الذين
صرفوا الأمر عن علي لصغر سنه ، والثاني يدل على ان العرب
الصفحه ٥٢٤ : فيجمعوا على خلافه ، وكذا في الصوم
والحج اذ لا غرض لهم فيه ولا يقدرون على اظهار مصلحة كانت خفيت على النبي
الصفحه ٥١ : لله على خلقه وتزاح به علتهم ، وتجتمع به كلمتهم ، وتحصل به الفتهم ،
ويدلهم على مراشدهم ويهديهم الى سبيل
الصفحه ١٠٥ : توجه عليه الخطأ في الاجتهاد عند القوشجي واصحابه واحتيج الى الانكار عليه من
المجتهدين مع حكمهم بان كل
الصفحه ١٣٦ : الترجيح فان رد الجميع
بالوضع فلا احتجاج بالكل فتأمل الوجه الثاني (٢) ان علي بن ابي طالب (عليهالسلام) رضي
الصفحه ١٥٣ : ثبوتها به
وجعلها موقوفة على اصطفائه وهو اختيار الله جل وعز من يختار لها من خلقه لا من
يختاره الخلق لها
الصفحه ١٥٩ :
ومفتر عليه ،
ومتعمد الكذب على الله كافر مستحق اللعن والعذاب والطرد من رحمة الله والابعاد كما
عرفت
الصفحه ١٩٥ :
اخبارهم بان نصه
على علي (عليهالسلام) بالامامة بوحي من الله إليه لا من قبل نفسه وليس يحتاج
الى
الصفحه ٢٥٤ :
تظن بالنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لو رآهم حين اخرجوا عليا (عليهالسلام) على تلك الحال في ذل
الصفحه ٣٥٥ :
فغير مأمون عليه
الجبن عند مفاجاة المكروه ومباشرة الأهوال فيفر من الفراش فيفطن لموضع الحيلة
ويطلب
الصفحه ٣٩٨ :
له بالنص عليه ،
وان ابن عباس قد علم ذلك وسمعه ، وان عمر قد علم ذلك ولم يخف عليه ، ولا يجوز ان
يكون
الصفحه ٤١٢ :
ترى ، ومن البين
الذي لا شك فيه أن أمير المؤمنين (عليهالسلام) كان عالما بذلك من شأنهم ومطلعا عليه