الصفحه ٣٥٢ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) كما دل عليه الكتاب والسنة واجماع الأمة ، فبقي ما سواهما
من الصفات داخلا في عموم المماثلة مثل
الصفحه ٥٧٦ : اولياؤهم واعداؤهم ومن قال بامامتهم ومن لم يقل بها ، هذا دليل
واضح على صحة مذهب الامامية من اصحابنا ومبطل
الصفحه ٦١٥ :
المضمرات وصنف
محمد بن طلحة الشامي كتاب مطالب السئول في ذكرهم ونعتهم ، وصاحب كتاب الفصول
المهمة
الصفحه ٣١١ : (عليهالسلام) من الكتاب والسنة الكثيرة التي اجمع الخاصة والعامة على
نقلها وصحتها ، ومن جملتها ما تلوناه عليك
الصفحه ٦٢ : عند الخصوم ، على انهم حيث
اعتراض جماعة من محققي الامامية على رواية ابي بكر عن النّبي
الصفحه ٨٠ :
لكثرة الاختلاف
فيهما واحتمالها الوجوه المتعددة ، وباطن الكتاب لا تبلغه عقول الرجال ولا افهام
الناس
الصفحه ٢١٨ : حديث ابن ابي
الحديد عن مسند احمد بن حنبل وكتابه في الفضائل وعن كتاب الفردوس من قول النبي
الصفحه ٢٤٠ : اللغة فبوجوه.
الأول
: ان أبا عبيدة معمر
بن المثنى وهو امام نقلة اللغة العربية قد ذكر : ان مولى بمعنى
الصفحه ٢٥٤ : البخاري صحيحه ٤ / ٢٠٨ في كتاب بدأ الخلق في باب مناقب علي بن أبي
طالب وفي ٥ / ١٢٩ كتاب المغاري باب غزوة
الصفحه ٣٤٤ : ابي
الحديد : ذكر هذا الخبر احمد بن ابي طاهر صاحب كتاب تاريخ بغداد في كتابه مسندا (٥) انتهى فانظر الى
الصفحه ٣٤٨ : ان هذه طريقتهم
ودأبهم ، وليتهم اذا اخفوا نصوص إمامة علي (عليهالسلام) اقتصروا على ذلك ولم يتعدوا عنه
الصفحه ٣٧٤ : شواهد حق على إمامة امير
المؤمنين (عليهالسلام) ، وادلة صدق على انه خليفة رب العالمين ، لا يكاد يرتاب
الصفحه ١٤ : الذين ماز (١) الله بولايتهم الخبيث من الطيّب ببديع حكمته كما قال في
محكم كتابه (ما كانَ اللهُ
لِيَذَرَ
الصفحه ٣٠ :
الثالث
: انه لو كان احتمال
الخوف من الامام في اداء الواجب وترك الحرام مفسدة توجب خروجه عن كونه
الصفحه ١٨٨ : فيه.
ومن
الفعل : الصريح الناص على إمامة امير المؤمنين وانه لا يجوز ان يتقدم عليه في الامامة احد بعد