الصفحه ٦٢٧ :
حجة الاسلام ابي
حامد الغزالي في بعض كتبه اظنه المنخول مثل ذلك ، لكن الكتاب لا يحضرني لأنقل
عبارته
الصفحه ١٣٠ : تبين من جملة ما حررناه وجوب افضلية
الامام على رعيته ، وانه لا يجوز ان يكون في رعية الامام من هو افضل
الصفحه ١٧٠ :
اختيارهم ، إن
الامامة اجل قدرا واعظم شأنا وأعلا مكانا وامنع جانبا وابعد غورا من ان يبلغها
الناس
الصفحه ٣٤٢ :
نفهم لفظا في
الإمامة والخلافة اصرح من لفظ الامام والخليفة وما رادفهما مما رقمناه ورسمناه حتى
الصفحه ٦٤٤ : كتب
اصحابنا المصنفة في هذا الشأن ، من ارادها لم تفته والغرض هنا اثبات إمامة الخلف
المنتظر وتصحيح خروجه
الصفحه ٦٨١ : كتاب مفرد اضعاف كتابنا هذا ، وكلها كما تصرح
بامامة ائمتنا الاثني عشر ، وتنص على خلافتهم وقصر الامامة
الصفحه ٣٨١ :
مضى منه شيء ويأتي
منه شطر.
وروى ابن خالويه
في كتاب الآل عن ابي سعيد الخدري قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٦ :
أَوْ
يَزِيدُونَ) (١) قال يزيدون ثلاثين الفا وعليه امام ، والذي يرى في نومه
ويعاين في اليقظة وهو
الصفحه ٩٦ : السّماء بلسانهم قبل القرآن وهذا ما لا ينكره
أحد ولا ينفع الخصم اذ لا يجب في كلّ رسول أن يكون معه كتاب وله
الصفحه ١٥٥ : ناصة على أنه لا يجوز لأحد ان يختار إماما فينصبه
في الإمامة؟؟؟ بعد نص الله وقبله كما هو مفادها اذ لو صح
الصفحه ١٦٤ :
معه) (١).
وليس بعد الحق الا
الضلال بنص الكتاب.
واما مبايعته أبا
بكر بعد انصراف وجوه الناس عنه
الصفحه ١٩٧ : الصريحة عن التأويل ، وامتناعها عن القال فيها
والقيل ، وبها يتحقق النص على إمامة امير المؤمنين علي
الصفحه ٢٢٨ : النبي (ص) ولا
بعده فلا يجوز جعلهم ائمة لأن الامام ناصر المؤمنين وهم انصاره فيجب ان يكون علي (عليهالسلام
الصفحه ٢٤٦ : من نفسه فهو كافر والكافر لا يجوز ان يكون إماما
بالاجماع ونص الكتاب وهذا الوجه لا تجوزونه بل تحكمون
الصفحه ٢٧١ : كان اعلم وجب ان يكون هو الامام المتبع ،
والرئيس المقدم ، ولم يجز لمن ليس مثله في ذلك ان يتقدم عليه