الصفحه ١٥٦ :
الجميع فتكون
الامامة باصطفاء الله كالنبوة ، اذ لا تخصيص في الآية بالنبوة وإذا كانت الإمامة
باصطفا
الصفحه ١٠٨ :
الرّابع
(١) : ان الامام لو اقدم على المعصية للزم من ذلك انحطاط درجته
عن اقل العوام لانّه اعرف
الصفحه ٧٠٥ :
ديباجة الكتاب.
١٩
مقدمة وفيها
بحثان.
١٩
المبحث الأوّل
في الإمامة
الصفحه ١٠٥ :
الامام وانّ المصيب غيره؟ وهل يعلم ذلك إلّا من هو مطلع على باطن حكم الله في
الواقع؟ واذا وجد هذا فهو
الصفحه ١٤٦ :
يلهم الامام ويفهم
من الله معرفة الامام الذي اختاره للامامة من بعد كما يلهم غير ذلك من الامور فيدل
الصفحه ١٤٩ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) تقتضي التنصيص على الامام وذلك انه اشفق على الامة من
الوالدة على ولدها حريص على ارشادهم وهدايتهم
الصفحه ٢٢٧ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) عليهم كان هو الامام اذ لا ولاية كذلك لغير الامام ولا
ولاية لغير علي (عليهالسلام) من الصحابة
الصفحه ٤٤٤ : بالامامة واما ان يمنع من صدور المخالفة منهم للنبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) مطلقا فيكذب الروايات المشهورة
الصفحه ٥٤٢ :
الصابرين جميع ذلك
ذكره ابن ابي الحديد في كتابه (١) وذكر غيره من هذا الباب اضعافه فلنقتصر على ما
الصفحه ٦٤٦ : أولا في مسألة شروط الامام على ان العصمة شرط في الامام ، ودللنا في مسألتي
النص على ان هؤلاء هم المنصوص
الصفحه ١٨٦ : مخالفة للعقل والنقل من الكتاب والسنة توجب الخروج من الدين
والبعد من الملة الاسلامية لا يجوز لمسلم ان
الصفحه ٢٢٠ : علي (عليهالسلام) كذلك هي نص على إمامة الأئمة من عترة رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ونص في حرمان
الصفحه ٢٣١ :
وفي رواية الحافظ
ابو الفتوح اسعد بن ابي الفضائل بن خلف في كتابه الموجز بسنده عن حذيفة بن اسيد
الصفحه ٣٧٦ :
الى ما وصفه الله
به في هذا الكتاب مما لا يوازن به وصف ولا يبلغه الا الأنبياء المرسلون ، وهو ادل
الصفحه ٦٢٠ : النص عندنا
عن كل سابق على لاحقه ، وقد علمت ان الامامة عندنا دائرة مدار النص ، وقد اوضحنا
بطلان الاختيار