الصفحه ١٩٢ :
من بعده هو صاحب الاوصاف
المتقدمة في صدر الحديث من كونه امام المتقين الى آخرها وهو المستحق لها دون
الصفحه ٤٠٣ : المماثلة وهي نص في الامامة
، واحتج بالأعلمية عليهم ، في قوله : (أما
كان منا القارئ لكتاب الله الفقيه في دين
الصفحه ٥٩٧ : تعالى : (النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ) (٢) وهذه هي الامامة ، والمراد بالوصية
الصفحه ٣٢ :
ذلك لا يحصل ابدا
فالحاجة الى الامام حاصلة دائما ، هذا كله مع ان العلم بالتجاء العقلاء في جميع
الصفحه ٣٦٩ : الكتاب لعلي
(عليهالسلام) فهو الامام بعده المبلغ امته احكام التنزيل ، والمفصل لهم
مجملات الوحي ، وهو
الصفحه ٢٨٨ : ، على ان أبا
جعفر الاسكافي قال في كتاب نقض العثمانية : ان جمهور المحدثين لم يذكروا ان أبا
بكر أسلم الّا
الصفحه ١٨٤ : كان
المخصوص بتبعية الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وبمحبة الله تعالى فهو الامام المرتضى بنص الله
الصفحه ٢٦٠ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيبقى الباقي من الفضل والعلم والامامة فعلي وارث النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيها ، فيكون هو
الصفحه ٨١ : الامام لأن بيان الرّسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لم يحصل في الجميع لكافة النّاس كما مرّ بيانه ووضح
الصفحه ١٢٠ : جماعة من المحدثين منهم البخاري في كتاب الصلاة ١ / ١٢٣.
(٢) ستأتي صفة الرضا (عليهالسلام)
للإمام في آخر
الصفحه ١٢١ : كتاب تحفة العالم.
(٢) أي من مسائل شروط
الامام.
(٣) النساء : ٩٥.
(٤) الوسائل ١٤ / ٦
كتاب النكاح
الصفحه ١٤٠ :
الامامة دونهم ،
فما انكر الاحتجاج بها على اولويته بالخلافة منهم احد بل اعتذر منهم من اعتذر
بامور
الصفحه ٤٢١ : أربعة أو خمسة فكف وسكت ،
وهذا المشنع ذكر ذلك مرارا في كتابه وصححه واعترف به هنا كما ترى ، فليس احد من
الصفحه ٥٨١ :
النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) غيرهما ، فأي دليل على الامامة ووجوب الطاعة وتحريم عصيان
العترة ادل
الصفحه ٦٠١ :
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ) (٢) على انا لو قبلنا قول ابن ابي الحديد لم يكن الكلام