الصفحه ٦٨٧ : سيوفهم ، وضربوا بها حتى لقوا الله عزوجل صادقين ، والله لو لم يصيبوا منهم الا رجلا واحدا معتمدين
لقتله لحل
الصفحه ٦٩٤ :
الصادق (عليهالسلام) (طلب الحلال) والزهد في الشيء الرغبة عنه ، والميل الى
غيره ، وبقي في الخطبة اشياء قد
الصفحه ١٠٣ : الامام معصوما.
واجاب القوشجي عنه
بانّ الامام ليس بحافظ للشرع بذاته بل بالكتاب والسّنة واجتهاده الصّحيح
الصفحه ١٦٩ : ان الله عزوجل لم يكمل دينه فقد رد كتاب الله ومن رد كتاب الله فهو كافر
، هل يعرفون قدر الامامة ومحلها
الصفحه ٩ : محمد القوشجي المتوفى سنة
٨٧٩ ه ـ من أكابر علماء الاشاعرة في كلامه حول الإمامة في كتابه المعروف
الصفحه ١٠٩ : ان يكون ذلك هو الامام لانّه اولى النّاس بهذه
المنزلة فالامام معصوم.
السّابع
: انّه قد حصل
الاتفاق
الصفحه ٥٧٩ :
__________________
(١) مسند الامام احمد
(٢) صحيح مسلم / كتاب
فضائل الصحابة باب من فضائل علي بن ابي طالب.
(٣) مسند الامام
الصفحه ٢٥٨ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لم يخرج من خصائصه ومراتبه عن علي (عليهالسلام) الا النبوة ولوازمها فتبقى له الخلافة والامامة
الصفحه ٢٨٧ : (١)
وقول ابي سفيان بن
حرب في رواية ابي جعفر الاسكافي وفي رواية غيره قول بعض ولد ابي لهب :
ما كنت
الصفحه ٣٥٣ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في دينه وامته من بعده ، فهذا الفعل يكاد يلحق بالنصوص
الصريحة على إمامة امير المؤمنين (عليهالسلام
الصفحه ٤٧٦ :
يقول : لا نص على
علي (عليهالسلام) بالامامة ، مع نقله مثل هذه الروايات وتصحيحه اياها ،
وجميعها
الصفحه ٦٢٤ : ذكرناهم بالاتفاق ، فوجب ان يختصوا
بالامامة دون غيرهم من اخوانهم واعمامهم ، وبهذا كله يبطل مذهب الاسماعيلية
الصفحه ٥٨٥ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لجعفر : (خلق الناس من اشجار شتى وخلقت انا وجعفر من شجرة
واحدة) أو قال : (طينة واحدة رواه ابو
الصفحه ٢٤ : الأول لا يكون نبي من الأنبياء الا وهو امام ، وعلى الوجه الثاني لا يجب في
كل نبي ان يكون إماما اذ يجوز
الصفحه ٢٧٤ : التقديم غير الامامة فيجب ان يكون هو الامام بعد النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم).
وأما
ما ورد بانه مع الحق