الصفحه ٦٢٢ :
عمره مع سعة
امواله وكثرة ضياعه وغلاته (١) وقال في موضع آخر : وجعفر بن محمد الذي ملأ الدنيا علمه
الصفحه ٣٨ : الصادق (عليهالسلام) (١) ولا قدح باحتمال قيام ايجاب الله على العباد نصب الإمام
لحصول الفوائد المذكورة
الصفحه ٤١٤ : ٦ / ٤٣.
(٢) هو ابو جعفر
النقيب ذكر الأسباب التي منعت من تسليم الأمر لعلي (عليهالسلام)
في كلام له مع
الصفحه ١٢٦ : يسلمون ذلك فيثبت المطلوب.
الثاني
النقل من الكتاب والسنة
فمن الكتاب قوله تعالى (وَكُونُوا مَعَ
الصفحه ٥٨٤ : الامامة للأفضل ويفهم من كلام قوم من
العامة القرب الى اختيار ذلك فاذا كان الحسنان افضل الناس وجبت لهما
الصفحه ٥٧٥ : اولئك الكرام صلوات الله عليهم اجمعين.
والامامة يختص بها العترة بهذا المعنى الخاص لا بما يفيده اصل
الصفحه ٢١ : الاهم من الإمامة انتهى.
فان قيل : نفرض
اتفاق الأئمة في الأمر والنهي فيزول المحذور ، قلنا : انتم تجعلون
الصفحه ٥٢ : عام
والنبوة لطف خاص لإمكان خلو الزمان من النبي الحي بخلاف الامام» انتهى وللشيخ
الصدوق ابي جعفر محمد بن
الصفحه ٨٩ :
المؤمن عن ابي هراسة عن ابي جعفر (عليهالسلام) قال : (لو أنّ الامام رفع من الأرض ساعة لماجت باهلها كما
الصفحه ١٢ : وهو
هذا الكتاب الذي بين يديك وقد قرّظه الشيخ علي البلادي صاحب كتاب «أنوار البدرين»
بقوله :
هذا
الصفحه ٨٧ :
الكليني بسنده عن
بريد قال سمعت أبا جعفر (عليهالسلام) يقول في قول الله تبارك وتعالى : (أَوَمَنْ
الصفحه ٤٢٠ : شنع به على
أصحابنا في موضع آخر حين قال : فان قالت الامامية : كان يخاف القتل لو ذكر ذلك
يعني النص ، قيل
الصفحه ٢٠٠ : الله بن عبد الرحمن عن ابي جعفر محمد بن علي أنّ
عليّا (عليهالسلام) حمل فاطمة على حمار وسار بها ليلا الى
الصفحه ٧١٦ : .
٧٢
حذيفة بن اليمان
العبسي.
٨٢
مصادر (من مات
ولم يعرف إمام زمانه .. الحديث
الصفحه ٣٣٠ : تعمد مخالفة الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بطل حديثك وذلك هو المراد وأيضا فقد روى صاحب كتاب الخصائص