الصفحه ١٠٦ :
قررناه لا ترتاب
في بطلانه وبذلك يسلّم دليلنا من الإيراد ويتمّ به المراد.
الثالث
(١) : انّ الامام
الصفحه ١١٠ :
هم الائمة امام
بعد امام لكان ذلك ادلّ على المراد من اثبات عصمة الامام من الاوّل فتأمّل.
الثامن
الصفحه ١١٣ :
انّ الامام ليس
بمعصوم وصدور الظّلم منه جائز فأي شيء على هذا اضيع من هذه الامامة؟ وأي ذليل
وناقص
الصفحه ١١٥ : القيّوم وثبت من الآية ما ندعيه من عصمة الامام.
العاشر (١) : ان الامام منصوب لردع العصاة وتأديب الجناة
الصفحه ١٥٤ : الامامة تحتاج في ثبوتها الى دليل
وبرهان وهو المعجز وليست مما تثبت لمدعيها بدون حجة ودليل ولا بقول أحد من
الصفحه ١٦٠ :
السابع
انه لا شك ان
الامام يجب ان يكون مصلحا لامر الرعية مع صلاحه في نفسه في الدين والدنيا ويجب ان
الصفحه ١٦٨ : ببطلان اختيار المسلمين في الامامة وانها كالملك
الجبري تكون لمن غلب كما هي حالها بعد الرسول
الصفحه ٥٢٠ : للمؤمنين ، وكثرة الحلم عيبا مانعا من الامامة
فيجب ان يكون الأنبياء ظاهري الغضب ، ذوي غلظة وفظاظة لا رفق
الصفحه ٢١٣ :
من هذا؟ ولشهرة هذه الرواية احتج بها ابو جعفر الاسكافي في نقضه على الجاحظ (٣) وما ادري ما ذا يقول ابن
الصفحه ٣٠٣ : يوافقونهم على ذلك
فالبغداديون كافة قائلون به كأبي سهل بشر بن المعتمر ، وأبي موسى بن صبيح وأبي عبد
الله جعفر
الصفحه ٣٥٦ : ليلة المبيت (نم فلن يخلص أليك شيء تكرهه) فقال قال
شيخنا ابو جعفر : هذا هو الكذب الصراح والتحريف
الصفحه ٤٠٤ :
عليهم ما ذكره من
كلام ابي جعفر الباقر مرارا قال في موضع منها وقد روى ان أبا جعفر محمد بن على
الصفحه ٤٨٦ : يصح مذهبه
كما ترى.
ونحن نذكر هنا ما
حكاه من سؤاله النقيب أبا جعفر العلوي واجابة النقيب اياه فانه
الصفحه ٦١٧ : فيهم فلا (١) ولما قال معاوية لعبد الله بن جعفر انك سيد بني هاشم ، قال
له عبد الله ان الحسن والحسين هما
الصفحه ٦٢١ : ابن ابن هكذا الى
عشرة وهم الحسن بن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين
بن علي