الصفحه ١٩٦ :
منهما واجب الطاعة
على الثاني ، وهل سمعت ورأيت رجلا إماما لغيره في حال وذلك الغير امام لذلك الرجل
الصفحه ٦١٩ : : اما جعلنا
الامامة في ذرية الحسين دون ذرية الحسن وهما معا ابنا رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فلنا
الصفحه ٧٠٧ :
الصفحة
الموضوع
١٥٠
فحوى بعض الآيات
وصراحة بعضها في كون الإمامة
الصفحه ٢٨ :
يطيعوه وصار سببا
لزيادة الفتن (١) وذهب اصحابنا الامامية الى انه واجب على الله عقلا وهو
المعتمد
الصفحه ٥١ :
ان اصحابنا
الامامية وبعض فرق الشيعة قالوا انه لا يجوز خلو زمان التكليف من امام معصوم تقوم
به الحجة
الصفحه ٧٧ :
من لم يقبل ما طلبوا منه من موافقتهم ، ومن اتهموه بتبعية الامام من المسلمين ،
فكان اختلافهم في
الصفحه ٨٦ : معنى
الامام تعين ان يكون المراد منه ما ذكرناه وهو الرئيس العامّ المنصوب من الله
لهداية الناس وحماية
الصفحه ١٤٣ : الوجوه بطل قول قوم رعف بهم الزمان يسمّون العباسية
قالوا : بان الامامة بعد النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٥٢ : ) (١) الآية والملك في بني اسرائيل بمعنى الإمام في هذه الامة ،
لأنه منصوب ، لإقامة الحدود وإمضاء الاحكام وأخذ
الصفحه ١٥٩ : أو لا.
الثانية
: ان الامام هو
الرئيس الذي تجب على المسلمين طاعته وتحرم على المكلفين معصيته وتجب
الصفحه ٥٧٨ :
فما
ورد بلفظ الامامة الحديث المتقدم عن الحلية وهو قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (من سره ان
الصفحه ٦٣٨ : صريح في ان الامام القائم لله بحجته لا
تخلو الأرض منه ، وهو اما ان يكون ظاهرا مشهورا يعرفه الناس تشير
الصفحه ٣٩ :
واشتغلوا به عن
دفن الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وكذا عقيب موت كل امام ، روى انه لما توفي النبي
الصفحه ٨٥ :
ان يراد منه امام
المذهب مطلقا ـ كما انّه ربما يقول به متعصّب من القوم المخالفين لوجوه.
الاوّل
الصفحه ٩١ : من امام
تجب معرفته وان من عرفه صح عليه اسم الهجرة فسمّى مهاجرا وان من لم يعرفه سمّي
مستضعفا لا دين له