الصفحه ٤٦٧ : صبره
على فعلهم ، لكن ذلك كله ثابت لهم باخبار الصادق الأمين فوجب ان يكونوا جاحدين
النص ولا يجوز ان يحمل
الصفحه ٤٩٢ : منها ، وكيف يجهل ذلك أو يرتاب فيه وقد اخبره الصادق الأمين به وعهد إليه
بغدر القوم به ، وما يرتكبون منه
الصفحه ٦٧٤ : الدين ، ولا
يختلفون فيه ، فهو بينهم شاهد صادق ، وصامت ناطق) (٢) وهذا الكلام يشير به الى نفسه وولده فانه
الصفحه ١٤٥ :
المسألة
الرابعة (١)
في طريق الامامة وقد اختلف الناس
في ذلك فذهب اصحابنا الامامية الي ان الامام يجب
الصفحه ١١٢ :
عن كفر لا يصلح للامامة لفوات العصمة وما اجاب به القوشجي عن الآية بان غاية الامر
ثبوت التنافي بين
الصفحه ٧٠٦ : الامام.
٨٣
(من مات ولم يعرف إمام زمانه مات
ميتة جاهلية).
٨٥
المراد
الصفحه ١٥١ :
له ان الامامة
موقوفة على اختيار الله لا اختيار البشر ، وإذا لم يكن للخليل اختيار في نصب
الامام
الصفحه ١٩٥ :
اخبارهم بان نصه
على علي (عليهالسلام) بالامامة بوحي من الله إليه لا من قبل نفسه وليس يحتاج
الى
الصفحه ١٧١ :
إن الامامة خلافة
الله وخلافة الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ومقام امير المؤمنين وميراث الحسن
الصفحه ٦٤٠ : المستتر المتوارى لا تحصل به هذا المصالح فاي فائدة في امام مستتر.
قلنا : صدقت في
قولك : ان الامام منصوب
الصفحه ٢٢ :
مقام بيانها ومحله
مبحث النبوة ، وهذا يتمشى على قواعدنا من اشتراط المعجزة في الإمام كالنبي ، وعلى
الصفحه ٢٣ :
ثم ان الامامة
تجامع النبوة فان كل نبي امام ، وقد تكون مجرّدة عن النبوة كامامة الأئمة في هذه
الأمة
الصفحه ٣٥ :
على عباده به ولأن
المكلف اذا علم بوجود امام في العالم يجوز ظهوره وتسلطه على الرعية فيعاقب العصاة
الصفحه ٤٩ : الكثيرة في نصب الامام فامر معلوم وكذلك ان حفظ النظام منوط به وبدونه
يختل أمر الدين وليس هذا محل النزاع
الصفحه ٨٣ :
منّا : (من مات
وليس له امام ...) الى آخره وذكر بهاء الدين الشيخ الجليل محمّد بن حسين بن عبد
الصمد