الصفحه ٣٧٠ :
الملة وعلي (عليهالسلام) موضح احكام الشريعة ، ومبين تأويل الكتاب والسنة ، فهو
الخليفة بعده على
الصفحه ٣٨٢ :
يقولان بخ بخ من مثلك يا علي قد باهى الله بك ملائكته (٢).
قال : ونقل الامام
حجة الاسلام ابو حامد الغزالي
الصفحه ٣٩٧ : لنحن اهل البيت احق بهذا الأمر منكم ، أما كان منا
القارئ كتاب الله ، الفقيه في دين الله ، العالم بالسنة
الصفحه ٤٢٥ : الشيخين فأبى الا على
كتاب الله وسنة رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وكان ذلك اما لاحتماله قبول القوم
الصفحه ٤٤٠ : فهم ان مقصد النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) من الكتاب تجديد النص على علي (عليهالسلام) واشهاد الحاضرين
الصفحه ٤٤٥ : في كل الأمور فلتكن الامامة من جملتها فلا حاجة له الى الاعتذار عنهم بانكار
النص الواضح وتكلف الدليل
الصفحه ٤٤٨ : ، ومفهم ومقوم ، وقد قال ابن ابي الحديد في
موضع من كتابه ان الخلافة نبوة مختصرة (٢) والأمر كما
الصفحه ٤٤٩ :
اسهل من الأول فهما متساويان ، فاذا ثبت صدور احدهما لا يستنكر منه الآخر فما باله
يغضب من قول الامامية
الصفحه ٥٢٤ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بزعمهم كما امكنهم اظهار ذلك في إمامة علي (عليهالسلام) من كراهية العرب له اما للوتر والثأر ، واما
الصفحه ٥٣٠ : على كثير منه ، ولنذكر طرفا من الأخبار الواردة في هذا الباب لنزيد بها
شرف هذا الكتاب المحتوي على اثبات
الصفحه ٦٠٦ : امام منهم في كل زمان قائم مقام النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ليحصل به الأمان لأهل الأرض من الذهاب
الصفحه ٦٤١ : نصب الامام مطلقا قيام حجة الله به على المكلفين بحيث لا يستطيع المكلف العاصي
ان يقول لم اجد من يرشدني
الصفحه ٦٥٠ : فاجابه طارق بكلام منه قوله : اما
بعد فان ما كنا نوضع فيما اوضعنا فيه بين يدي امام تقي عادل ، مع رجال من
الصفحه ٩٥ :
رُسُلٌ مِنْ قَبْلِي بِالْبَيِّناتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ
الصفحه ٤٦٠ : لِلْإِيمانِ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) (٢) فقد روى صحيحا انها نزلت في رجل من الصحابة لأمر جرى بينه
وبين عمار بن