الصفحه ٢٤٨ : زمان تغلب الأولين ، والحق معهم وحجة الله فيهم والامام بالحق على قولهم فهو
الاجماع الصحيح فاندفع ما
الصفحه ٢٥١ :
الأوقات ، وبذلك
تبطل إمامة المتقدمين مع ما في اعترافك بهذا من اكذابك نفسك في دعواك اعتراف امير
الصفحه ٢٦٣ : الامامية الذي
انكرته فانهم لا يزيدون على ان لعلي (عليهالسلام) واطهار ولده ولاية النبي
الصفحه ٢٧٥ : معه حيث دار) وقوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (كتاب الله وعترتي لن يفترقا حتى يردا على الحوض) (٢) وما
الصفحه ٤٠٠ : ، ولا باتباع هوى ، ولا بتظاهر على منعه حقا له ، وكان الخصم قد ملأ كتابه من
ذكر هذه الدعوى ، والتظاهر بها
الصفحه ٥١٩ : عليّا (عليهالسلام) وانتقصه بالدعابة ، وجعلها مانعة من استحقاقه الامامة
وعاب غيره بما عابه قال : ان
الصفحه ٦٢٨ :
انا قدمنا في اوّل
الكتاب انه لا يجوز خلو زمان من ازمنة التكليف من امام يكون حجة لله على خلقه ،
وبينا
الصفحه ١٥٧ : ، واذا كان خلافة الله لا تحصل الا من قوله
تعالى كما هو معلوم وجب ان يكون الامام منصوصا عليه لأنه خليفة
الصفحه ٢١٩ :
من علة تقليد
السلف والف الشبه يشك في إمامة علي (عليهالسلام) بعد رسول الله
الصفحه ٢٣٥ : واضح على امير
المؤمنين (عليهالسلام) بالامامة العامة ، ولذا قال ابو الهيثم فيما ذكرنا من
شعره.
ان
الصفحه ٤٥٨ : بالامامة إليهم وإخفائه مع ان العلة في كتمان النص اقوى ،
والداعي الى ستره اشدّ ، والمقتضى للتغطية عليه في
الصفحه ٤٩٧ :
__________________
(١) المائدة : من
الآية ١٢١.
(٢) صحيح البخاري ٤ /
١١٠ كتاب بدأ الخلق.
(٣) صحيح البخاري ١ /
٢٠٧ كتاب الرقاق
الصفحه ٦٠٧ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الا من يحبه الله ومحبة الله لهما يلزم منها كثرة ثوابهما
، وذلك هو الفضل فيجب لهما الامامة اذ لا
الصفحه ٦٦٤ : كتاب
شواهد التنزيل لقواعد التفصيل مرفوعا الى ابي إمامة الباهلي قال : قال رسول الله
الصفحه ١٤٢ : عن ابي الحسن
موسى بن جعفر إنه ذكره للرشيد (٢) واحتج به عليه مع اوّل الوجهين الأولين حين ناظره في