الصفحه ٧١ : مكّيها ومدنيّها
الّا وانا عالم بتفسيرها وتأويلها وناسخها ومنسوخها) (١) وفيمن نزلت وقال لكميل بن زياد
الصفحه ٧٢ : ، وبيانه ان مضمون خبر الواحد لم يطلع
عليه الّا راويه ولم يسمعه من النّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الّا هو
الصفحه ٨١ : والتّحريم فليست بطريق
لبيان الاحكام فتبين ان لا طريق لمعرفة جميع احكام الله المطلوبة من المكلفين الّا
بيان
الصفحه ٨٨ : من الهلاك والاختلاف ، وليس كذلك الا من ذكرناه وهو
الامام المنصوب من قبل الله لبيان الأحكام ورفع
الصفحه ٩٠ : المعلوم البتة انّه ليس احد من المقلد
الذين لا يعرفون الحلال والحرام الا من فتوى الى ابي حنيفة ومالك
الصفحه ٩٢ : الأئمة قوام الله على خلقه وعرفاؤه
على عباده ولا يدخل الجنّة الّا من عرفهم وعرفوه ولا يدخل النّار الّا من
الصفحه ٩٦ : الظاهر فهي جواب لقول
اليهود (أَلَّا نُؤْمِنَ
لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنا بِقُرْبانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ
الصفحه ١٠٢ : يفعلها ، ولا يصح نسبتها إليه ، بل ينبغي ان يقال : انّه لا يشترط
في العصمة الا تخطر المعصية بباله اذ لو لا
الصفحه ١٠٥ :
الامام وانّ المصيب غيره؟ وهل يعلم ذلك إلّا من هو مطلع على باطن حكم الله في
الواقع؟ واذا وجد هذا فهو
الصفحه ١١٥ : إلّا لمن كان معصوما ولم
يكن بشيء من الذنوب موصوما ، على انا لم نر خليفة لنبيّ فيما مضى الا مطهرا من
الصفحه ١١٧ : حمله على احد الفائدتين الّا بقرينة ولا قرينة تعين حمله على ما قاله ابن
ابي الحديد بل القرنية تعين حمله
الصفحه ١٣١ :
والله هو خيرهم وانت شرهم» (٢) فما نرى أبا بكر احتج على تقديمه عمر على الناس الا
لأفضليته عليهم عنده
الصفحه ١٣٧ :
سيأتي بعده من البيان في مواضعه؟ فالمعلوم من ذلك ان عليا (عليهالسلام) ما ترك مناجزتهم الا لعدم وجوده
الصفحه ١٤٠ : اخرى كما سيأتي مشروحا ولم يخالف في ذلك ممن ينتحل الاسلام الا الخوارج (١) ولا عبرة بهم لخرقهم اجماع
الصفحه ١٥٥ : الاختيار بعد النص لا قبله الا
انا قد بينا انه لا فرق بين الأمرين وانه ليس لأحد أن يوجب حكما او ينفي واجبا