الصفحه ٢٤ : الأول لا يكون نبي من الأنبياء الا وهو امام ، وعلى الوجه الثاني لا يجب في
كل نبي ان يكون إماما اذ يجوز
الصفحه ٢٨ : ، وغيرها مما ذكر هناك فهو دال على وجوب الامامة لأنها
خلافة عنها والامام خليفة النبي في جميع منازله الا في
الصفحه ٣٠ : بعثته لطفا لاشتراك العلة فيهما فيجب الا يبعث نبي واللازم باطل
بالاتفاق فالملزوم مثله ، على ان اللطف كما
الصفحه ٣٧ : لاطلاعه عليه بخلاف ما اذا علم خلو القرية منه ولم يبق الا علمه بامكان
وجوده فيما بعد فانه لا يرتدع عن
الصفحه ٤١ : لا تذكرون فضلا الا وانتم له اهل ، وان
العرب لا تعرف هذا الأمر الا لقريش اوسط العرب دارا ونسبا وقد
الصفحه ٤٢ : الدنيوية ، وتنطق بأن
الثلاثة الذين حضروا مع الأنصار من المهاجرين كان مطلبهم الا يلي الأمر غيرهم
وليسوا
الصفحه ٤٥ : المتعلقة بحفظ النظام وحماية بيضة الاسلام
مما لا يتم الا بالامام وما لم يتم الواجب المطلق الا به وكان مقدورا
الصفحه ٤٦ : عليهم في ذلك كله فهو خطاب ثانوي وقوله تعالى : (فَقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ لا
تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ
الصفحه ٤٧ : الدليل ، اللهم إلا أن يقولوا إن الامام لا يلزم ان
يكون مرضيا عند الله ولا موسوما بالصلاح للامامة لديه
الصفحه ٤٨ : يختار والأمران متقابلان
والتكليفان متعاندان ولا يحصل بالقطع واليقين الا بالاكراه وتحكيم حد الحسام
واعمال
الصفحه ٥٦ : مأمور بذلك ولو بلغه وبيّنه
لنقل إلينا وحيث لم ينقل إلينا مع توفر الدّواعي على نقله من حكم الشّريعة الّا
الصفحه ٥٨ : النّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) هاب قومه في تبليغ أمر إلّا ولاية علي فانّه خاف منهم أن
يكذّبوه فيها
الصفحه ٥٩ : المتجدّدة ولا جميع الوحي ، وهذا الوجه وان لم يذكره أحد من
المفسرين الّا أنّه قريب من مفهوم الآيتين واذا لم
الصفحه ٦٠ : الا وقد حرمت عليه) بعد قوله (لم ينزل
على فيك قرآن) (١) شاهد بان كل واقعة تقع فلله فيها حكم معيّن وانّ
الصفحه ٦٦ :
انزل الله عذره وعذر غيره في الكتاب بقوله عزوجل : (إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ