الصفحه ٤٩١ : من
تقديم الأول عليه لا بد أن يكونا راجعين الى امر الدين ، وما ذلك الا لارتكابهم
قبيحا لا حسن فيه
الصفحه ٥٠٨ : الا من جهة النص ، ثم ان الخبر متضمن
لأمرين مخالفين لقول الخصوم.
الأول
ان القوم لم
يكونوا ناظرين اذ
الصفحه ٥٣٥ : : فاين انزل؟ قال : انزل في بني عمرو بن عامر من الأزد ، قال : فقال
قوم حضروا هذا الكلام : ما نراه الا
الصفحه ٥٧٦ :
بهذا الوصف الا
ائمتنا المعروفون ذرية الحسين (عليهمالسلام) ، لأنهم تميزوا عن جميع الذرية المحمدية
الصفحه ٥٨٠ :
الرفيق الأعلى ، الا ترى الى قوله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (يوشك ان يأتيني
رسول ربي) و (اوشك ان ادعى
الصفحه ٥٩٤ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيما رواه ابن خالويه : (من مات على حب الى محمد مات شهيدا
الا ومن مات على
الصفحه ٦٢١ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ، لا يرجعون في علومهم الا إليه لا الى رأي ولا قياس
كغيرهم من بني ابيهم ، ومن جملة الناس وقد اقر
الصفحه ٦٣٧ :
غير مغتربين وبهذا أيضا يبطل قول المعتزلة لأن العلماء الذين ادعوا ان الاجماع لا
يتم الا بهم معلومين غير
الصفحه ٦٥١ : المفسرين واهل السيرة والتواريخ واما قوله تعالى : (فَأَنْجَيْناهُ وَأَهْلَهُ إِلَّا
امْرَأَتَهُ) (٣) فلا حجة
الصفحه ٦٦٠ : بخلافة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) والمشاركين له في خصائصه الا ما يختص بالنبوة ، وعلى
المعنى العام في
الصفحه ٦٧٤ : ، والا لوقع بينهم الاختلاف كسائر المجتهدين ، ودال على العصمة من الخطأ
خصوصا قوله : (لا يخالفون الدين
الصفحه ٦٧٨ : ، وان اساء رحمته ، وان فر مني دعوته وان رجع الى
قبلته ، وان قرع بابي فتحته ومن لم يشهد الا إله الا انا
الصفحه ٦٩١ : الحق ويهدى الى سبيله ، من الأعراض عنه ، وترك دليله ،
وصرح انه لم يبايع أبا بكر الا لخوفه على الاسلام من
الصفحه ٩ : ء فتصفحت جملا من فصوله في صفحات مختلفات
فاستحسنت بعضها ، وراقني كثير منها ، ثم لم أره بعد ذلك الحين إلّا
الصفحه ٢١ : فهم من جملة الرعية
المطيعين فلا تعدد على هذا في الإمام اذ لا رئاسة لمن لا يأمر ولا ينهي الا تبعا
لغيره