الصفحه ٦٨٤ :
بالله الا وهم مشركون ، فمن الله عزوجل عليكم بمحمد فبعثه الله إليكم رسولا من انفسكم بلسانكم
فعلمكم الكتاب
الصفحه ٦٨٦ : ويعرف السنة ويدين يدين الحق فخشى القوم ان انا
وليت عليهم الا يكون لهم من نصيب ما بقوا فاجمعوا اجماعا
الصفحه ٥٠ :
تسوغ لأحد من
الناس معصيته ليكون ذلك حاسما للنزاع وقاطعا لطريق ذوي الأطماع ، وليس كذلك الا من
هو
الصفحه ٥٥ :
الأرض منهم وقد كانت لهم فترات من خوف واسباب لا يظهرون فيها دعوة ولا يبدون امرهم
الا لمن أمنوه حتى بعث
الصفحه ٦٧ :
الجملة الا من بعد اختفاء الحجة (عليهالسلام) واستتاره حيث أخاف الطواغيت سبيله وعلم الظلمة ان لا إمام
ظاهر
الصفحه ٨٤ : الناس الا كافرا لتعذر الاحاطة بمعرفة القرآن عليه ولا شك في بطلان هذا
الوجه وملزومه ، وان كان الثاني
الصفحه ١٠٧ : هذا ليس بامام مرشد ولا رئيس عادل ، بل هو ظالم جائر
وجبّار فاسق ولا يصلح ان يكون إماما الّا للقوشجي
الصفحه ١٢٩ : رجعوا في انكارهم الا الى قبح تقديم
المفضول على الافضل لزعمهم ان في القوم الذي امر عليهم اسامة من هو افضل
الصفحه ١٤٨ : هي إلا علام
الغيوب الذي أيد ذلك الشخص بها فلا يعرف صاحبها الا من قبله اما بالنص عليه او
اظهار المعجزة
الصفحه ١٥١ : الامام وجعلوها دليلا على اشتراط العدالة في الإمام ولا يكون
هذا المعني الا في الامامة المجردة عن النبوة
الصفحه ١٥٩ : شهوتهم؟ فإن كان الاول فذلك خارج عن معنى الاختيار ومطابق لقولنا ان
الامامة لا تكون الا بنص من الله ورسوله
الصفحه ١٩٠ : المقترحين عليه وهو قوله تعالى : (قُلْ سُبْحانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ
إِلَّا بَشَراً رَسُولاً) (١) وليت شعري كيف
الصفحه ٢٠١ : بكر واتباعه الا بعد ان
تحقق عنده عدم الناصر له ، فهو سكوت عن اضطرار لا عن رضا واختيار ، ولو لم توجد
الصفحه ٢٠٨ : ولايات النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيكون هو خليفته والامام بعده ، اذ لا معنى لخلافته الا
القيام مقامه
الصفحه ٢١١ : منه؟ قلنا : نعم ، فقال صاحب الدير : والله ما بني هذا الدير الا
لذلك الماء وما استخرجه الا نبي او وصي