الصفحه ١٥٦ : عَظِيماً) (١) والملك العظيم هو الامامة ، وهو حاصل بإيتاء الله وإذا
كانت الامامة لا تكون الا بإيتاء الله بطل
الصفحه ١٥٧ :
الولاية عليه لا
تصح لأحد من الناس الا باستخلافه ونصه عليه ولا تعلم الّا من قبله ولا تصح بنصب
غيره
الصفحه ١٨٨ : ) ليس في ذلك الجيش الا وعلي (عليهالسلام) هو الأمير على الجيش ، ولا بعثه النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢١٠ : بذلك وليس له حاجة في
الوصية الا في القيام مقامه بمصالح الأمة وحماية الملة وانفاذ الأحكام وجهاد
المشركين
الصفحه ٢١٧ :
او لأبعثن إليكم
رجلا كنفسي يمضي فيكم امري يقتل المقاتلة ويسبي الذرية) قال ابو ذر فما راعني الا
برد
الصفحه ٢٦٥ : الناس ، فيقال اختاره الله الا
نبيا أو خليفة نبي ولما كان نبينا (صلىاللهعليهوآلهوسلم) خاتم الأنبيا
الصفحه ٣٣٦ : ولا يذعن به فامارته
باطلة من الرأس ولا حول ولا قوة الا بالله وليت شعري أين هم لو سلموا من الطعن
وبرئت
الصفحه ٣٤٢ :
نأتيهم به ، والصريح جئناهم به من حديثهم فما اذعنوا به ، وما ذلك الا تعللات عن
قبول الحق ومدافعة للحجة
الصفحه ٣٦٢ :
فقلت لعلي : ليس
لي من رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الا يوم من تسعة ايام أفما تدعني يا ابن
الصفحه ٤٠١ :
الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الا حدث السن أفتعجز شيبة ابي بكر عن استحقاقه بها اخوة
النبي
الصفحه ٤٤٦ :
حلال إلا ما حلله
ولا حرام الا ما نهى عنه وابطله (١) وليس بعده نبي ولا ينسخ بعده حكم وما ورد من
الصفحه ٤٨٠ :
بمعاوية وغيره من
اهل الخلاف عليه ايام خلافته كما زعم ابن ابي الحديد لعدم المخصص اذ ليس معه الا
الصفحه ٥٥٠ :
لكن لم يكن عليه
القتال مفروضا بعد موت النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الا وهو أمير متبع ورئيس مطاع
الصفحه ٥٩٥ :
المستلزمة للمتابعة لمكان المطلوبية ولا يطلب غير المقدور والا فالآية على الاطلاق
تدل على مطلوبنا.
ومما
الصفحه ٦٠٢ : احكام الدين التي بعث
بها ، والحافظون لها الا تسمع الى قول النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (لا يؤدي عني