الصفحه ١٦٥ : تابعوه في معناها ، والا فالكلمة
اعظم من ذلك كما يصرح به قوله بعد «وقي الله المسلمين شرها فمن عاد الى
الصفحه ١٦٦ : الصحابة وهو يعلم انها لا تصح الا باختيارهم كما قلتم؟ وكيف
زاد على ما فعل باجبار من ابى عن بيعة عمر مع سبقه
الصفحه ١٦٧ : يعلم ان الخلافة
باختيار المسلمين فأين الاختيار وأين المشورة في خلافته وهل هي الا فلتة كالأولى؟!
ثم
الصفحه ١٦٨ : (عليهالسلام) وترك مبايعة عثمان فلم يلتفت الى قولهم ولم يشر بمبايعة
عثمان الا رجل طليق من بني مخزوم ممن لا تجوز
الصفحه ١٦٩ :
قصد سبيل الحق واقام لهم عليا (عليهالسلام) علما وإماما وما ترك شيئا تحتاج إليه الامة الا بينه فمن
زعم
الصفحه ١٧٢ : الحضيض اقدامهم راموا إقامة الامام بعقول حائرة بائرة ناقصة
وآراء مضلة فلم يزدادوا منه الا بعدا قاتلهم الله
الصفحه ١٧٣ : يَهْدِي
إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ أَمَّنْ لا يَهِدِّي إِلَّا أَنْ يُهْدى
فَما لَكُمْ كَيْفَ
الصفحه ١٨٥ : قواعد الجاهلية وعاداتها كيف لا والله تعالى يقول في حقه (وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى إِنْ هُوَ
إِلَّا
الصفحه ١٨٦ : العهود لا يكون الا للعاقد او احد من أقاربه كما قلتم وجب ان
تجري الامامة ذلك المجرى فان العرب قد جرت
الصفحه ١٩١ : الثابتين من فعل رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بعلي (عليهالسلام) لأنهما لا يحتملان إلا إرادة التقديم
الصفحه ١٩٣ : ) (الا ادلكم على ما
ان تسالمتم عليه لم تهلكوا ان وليكم الله وإمامكم علي بن أبي طالب فناصحوه وصدقوه
فان
الصفحه ١٩٥ : بيان هذا الا اذا كان المقصود من الامامة المعنى المطلق لا معنى خاصا وهذا
ظاهر لكل ذي فهم ، وأما الامامة
الصفحه ٢٠٦ : إمامنا
لا كيف إلا حيرة
وتخاذلا
لا تغبنن عقولكم
لا خير في
من لم
الصفحه ٢٠٧ : ، والا فهي شاهدة وصية الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) إليه ونصه عليه كما هو صريح شعر خزيمة بن ثابت ذي
الصفحه ٢١٢ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) على الإطلاق الا المنصوص عليه بخلافته والموصى إليه منه
بالقيام مقامه ، فأمير المؤمنين وصى النبي