الصفحه ١٠٩ :
يوجّه الا لمن
يجوز عليه الخطأ وهو كما ترى موجّه الى الجملة فيخرج الاجماع عن الحجّيّة لكنّه
حجّة
الصفحه ١١٠ : اتفاقا وقوله تعالى : (لا يُحِبُّ اللهُ
الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَنْ ظُلِمَ) (٥) معلوم
الصفحه ١١١ :
وباطنا ، وامّا نحن فنقول مقتضى الآية ذلك الّا انا تركنا الباطن فتبقى العدالة
معتبرة» (٤) انتهى فانظر
الصفحه ١٢٥ : فيها الا بشدة المشقة فترك سلوكها وفوّت
نفسه الحاجة ترجيحا لقول هذا الجاهل غير الثقة على
الصفحه ١٢٧ : الصحابة وأمر على من سواه الامراء وأمّره هو على
كل من كان من الصحابة في مواضع كثيرة وما ذاك إلا لأن عليا
الصفحه ١٣٦ : يجبه الا أربعة او خمسة
(٣) وقد عيّره معاوية بذلك في مراسلاته وبأنه قيد الى البيعة كما يقاد البعير
الصفحه ١٣٨ : عندنا وعنده عقلية والعقل
ينكر تقديم المفضول ويقبحه؟ فاين هذه المصلحة؟ ما هذا الّا تناقض في القول وتشبث
الصفحه ١٣٩ : ابن
ابي الحديد وأصحابه المعتزلة ولا يريد المصنف بهذا الكلام الا تفنيد ما يذهبون
إليه من جواز تقديم
الصفحه ١٤١ : دونه ويحجبه ، وهذا مذهب امير
المؤمنين (عليهالسلام) ومن المحقق انه لا يقول الا الحق وقد قال به قوم من
الصفحه ١٤٤ :
إمامة للاحق الا بعد مضي السابق واسماعيل مات قبل ابي عبد الله (عليهالسلام) ، وبطل قول الفطحية بامامة عبد
الصفحه ١٤٥ : وذهب العباسية الى ان تعيين الامام
يكون بالنص والميراث ومرادهم الأقربية ، ولا نزاع بيننا وبينهم الا في
الصفحه ١٥٠ :
(١) والعدول عن النص ومتفرع عليه ، ولا مدفع له الا بالتزام النص على الامام ،
وقد تقدم في المقدمة تحقيق في هذا
الصفحه ١٥٣ : ، وبالزيادة في العلم والجسم يعني الشجاعة ومن المعلوم ان من
يختار الله لا يعلم الا من قبله فوجب من صريح الآية
الصفحه ١٥٤ : باللسان من دون
حجة ولا بيان ولا حجة على النسخ الا العصبية والعناد والميل الى شهوة النفس وردها
الحق لتصحيح
الصفحه ١٦١ : خيرته مطابقة لخيرة الله في باطن الغيب فاتاه جبرائيل (عليهالسلام) عن الله تعالى يقول «لا يبلغ عنك الا