الصفحه ٦٧٢ : ص ١٨ (لا يحبنا الا مؤمن تقي ولا يبغضنا الا منافق شقي).
الصفحه ٦٧٧ : زوج ابنتي وابو
سبطي الحسن والحسين ائمة يقومون بامري ، الا وان الله تبارك وتعالى جعلني واياهم
حججا على
الصفحه ٦٧٩ : يقول : (خير الخلق بعدي
وسيدهم اخي هذا وهو امام كل مسلم ، ومولى كل مؤمن بعد وفاتي الا واني اقول ان خير
الصفحه ٦٨٥ : على نقب من انقابها فما لبثوا الا قليلا حتى طرق
القدم المدينة غارة مع الليل فما ذر قرن الشمس الا وقد
الصفحه ٦٩٢ :
واما قوله (عليهالسلام) (والله لو لم يصيبوا منهم الا رجلا واحدا متعمدين لقتله
لحل به قتل ذلك الجيش
الصفحه ٧٠٦ : حكما ولا يريد إلّا العمل بحكمه.
٧٨
المقدّمة
الرابعة لا يكلّف الله سبحانه بما لا سبيل
الصفحه ٧١٠ : .
٣٥٧
حديث سدّ
الابواب ، إلّا باب علي عليهالسلام.
٣٥٨
مناجاة النبي
الصفحه ٨ : يؤتمن على حفظه ، ويقوم بتطبيقه ،
ولا يمكن أن يقوم بهذه المهمة ، او يضطلع بهذه المسئولية إلّا شخص له صفات
الصفحه ٢٠ : في عصر واحد؟ قال : (لا الا
واحدهما صامت) (١) ومن هذا بطل ما ينقل عن الزيدية من جواز نصب امامين في عصر
الصفحه ٢٧ : ـ : «الامامة لا تنعقد إلا باجماع الأمة عن
بكرة أبيهم» قال الشهرستاني : «وانما اراد الطعن في إمامة علي بن أبي
الصفحه ٣٢ : الامام مقامه ، والا لكانوا يلتجئون إليه ويتمسكون به ،
ومن هذا يعلم انحصار اللطف عند العقلاء في الامام
الصفحه ٤٣ : الساعة الا أن يغلقه الله ، ففزع عمر اشد الفزع حتى
اتى أبا بكر
__________________
(١) أي على الوجه
الصفحه ٤٩ : الا به ان يكون الامام منصوبا من قبل من لا يجوز
لأحد من الرعية مخالفته ولا
الصفحه ٥٢ : أزمنة التكليف من امام بالمعنى المذكور وذلك بخلاف
النبي فانه وان كان لطفا إلا ان اللطف غير منحصر فيه
الصفحه ٦٣ : بِأَحْكَمِ الْحاكِمِينَ ، إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا
لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفاصِلِينَ