الصفحه ٦٥٦ : رسول الله فقال انك الى خير
انك الى خير (١).
وذكر ابو حمزة
الثمالي في تفسيره حدثني شهر بن حوشب عن أمّ
الصفحه ٦٥٧ :
(اللهم هؤلاء اهل
بيتي وحامتي فاذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا) قالت فقلت : يا رسول الله انا من
اهلك
الصفحه ٨ : خاصّة
تؤهله لهذا المقام الاسمي ، وذلك هو الذي تجب طاعته ، ويلزم اتباعه ، لأنّه خليفة
الرسول ، والقائم
الصفحه ٦٠ : الأمر بعد الرّسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ومن الله أيضا فأيّ فائدة على هذا في الردّ إليهم عند
التنازع
الصفحه ٦٤ : المشاهدات ، وامّا الثّانية فلأن
اختلافهم في الحكم بعد بيان الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) امّا لتعمدهم
الصفحه ٦٩ : (١) لما انكر عليه عمر في دعواه شيئا سمعه من رسول الله (صلى
الله
__________________
وآله وسلم) فيمن
وفد
الصفحه ٧٤ : لقضائه وهو يناقض
رضاه منهم بالاجتهاد ومثلها قوله تعالى : (ما آتاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ
الصفحه ١٧٣ :
وَرَسُولُهُ
أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ) (١) الآية وقال (ما لَكُمْ
الصفحه ١٧٩ : )
بالامامة
،
واعلم ان لأصحابنا في اثبات الإمامة لأمير المؤمنين (عليهالسلام) بعد رسول الله
الصفحه ١٨١ : والأقربية الى الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في الامام ولا يعرف في النص على الامامة أوضح من هذه
المذكورات
الصفحه ١٨٤ : كان
المخصوص بتبعية الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وبمحبة الله تعالى فهو الامام المرتضى بنص الله
الصفحه ١٩٠ : يفهم عويم بن ساعدة الأنصاري الأوسي استخلاف
رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لأبي بكر من امره له
الصفحه ١٩١ : الثابتين من فعل رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بعلي (عليهالسلام) لأنهما لا يحتملان إلا إرادة التقديم
الصفحه ١٩٣ : القاسم عن سعيد بن طارق عن عثمان بن القاسم عن
زيد بن ارقم قال : قال رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٩٥ : ء والمتكلمين بانها
إمامة شرعية وانها خلافة الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ، وانما تعرف بانها ملك جبري وسلطان