الصفحه ٣٢٠ : التذكرة ص ١٥ وابن حجر
في الصواعق ٢٥ والشبلنجي في نور الأبصار ص ٧٧.
الصفحه ٣٢٧ : هذا
الحديث فيما تقدم.
(٢) أخرجه ابن عساكر
في تاريخه ٣ / ٢٨٧
(٣) حديث المنزلة
تقدم اخراجه
الصفحه ٣٣٠ : ذلك الا طلب تحصيل الحاصل
ولا معنى له عند العقلاء ، أو تقول ان عمر لم يعلم بحديث ابنه فتكون قد طعنت في
الصفحه ٣٣٧ :
مسعود قال افرض
اهل المدينة واقضاها علي (عليهالسلام) (١) وروى الطبراني عن ابن عباس قال لما انزل
الصفحه ٣٤١ : هذه النصوص التي تدل على
الامامة عند ابن ابي الحديد واصحابه التي لا يختلجها الشك ولا تطرق إليها
الصفحه ٣٤٦ : ما أوردناه على ابن ابي الحديد وارد عن
عمر حرفا بحرف ، ثم يقال له أيضا : هب ان قريشا تخالف نص الرسول
الصفحه ٣٦٠ : عبادته انك تسمع ما أسمع وترى ما ارى الا
انك لست بنبي ولكنك لوزير وانك لعلى خير) (١).
قال ابن ابي
الحديد
الصفحه ٣٦٩ : ) (١).
ومنها ما رواه ابن ابي الحديد عن ابراهيم بن ديزيل في كتاب صفين
مسندا عن ابي سعيد الخدري ، قال : كنا مع
الصفحه ٣٧٦ : الروايات
او اطلع عليها في الكتب الصحيحة عنده ناش عن رأي غير سديد ، وعقل غير رشيد ، كما
صدر من امثال ابن ابي
الصفحه ٣٧٩ : المؤمنين (عليهالسلام) والمشيرة الى ذلك والمصرحة بفضله مما لم يذكره ابن ابي
الحديد ولا اشار إليه ، وننقلها
الصفحه ٣٨٢ : من علماء اهل السنة نذكر منهم الرازي في تفسيره ج ٥ / ٢٠٤ ، وابن
الأثير في اسد الغابة ج ٤ ص ٥ والغزالي
الصفحه ٣٨٥ :
واخرجا باسناد حسن
عن ابن مسعود ان النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قال : (النظر الى وجه علي عبادة
الصفحه ٣٩٠ : قتادة عن سعيد بن المسيب عن ابن عباس قال : لما نزلت هذه الآية : (وَاتَّقُوا
فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ
الصفحه ٤٠٤ : ، فنكثت بيعتنا ونصبت الحرب لنا ، ولم يزل صاحب
الأمر في صعود كئود حتى قتل فبويع ابنه الحسن وعوهد ثم غدر به
الصفحه ٤٠٦ : (عليهالسلام) ، وروى ابن ابي الحديد : في موضع آخر انه (عليهالسلام) اذ ذاك خاطب أبا بكر في معرض الحجة بهذين