الصفحه ٨٦ : حريم الاسلام ، والظاهر من ابن ابي الحديد (٢) ظهورا يقرب الى التصريح ان المراد بالامام في الخبر الائمة
الصفحه ١٠٢ : المعتزلة ومتكلميهم توفي سنة ٤٤٦ ومن كتبه
غرر الأدلة أشار إليه ابن ابي الحديد في شرح النهج في اكثر من موضع.
الصفحه ١١٩ : كما ورد في مفاتيح الجنان للمحدث القمي ص ٣٦٧ كما رواها ابن
ابي الحديد عنه أيضا في شرح نهج البلاغة
الصفحه ١٢٩ : بالامارة وابنه من بعده لخليق بها وانهما لمن احب الناس
إليّ) الى قوله (فانه من خياركم (١)) فما نرى الصحابة
الصفحه ١٣٧ : رواه المحدثون وصححه ابن ابي الحديد (٥) ولو عمدنا الى ذكر ما ورد في الروايات المصححة عند الخصم
من تظلمه
الصفحه ١٣٨ : المهمة رجلا جامدا القريحة متردد الذهن ضعيف العزم على
__________________
(١) يشير الى قول ابن
ابي
الصفحه ١٦٨ : بن أبي سرح واشارته نقلها ابن ابي الحديد في شرح النهج ١ / ١٩٣
كما نقل إشارة سعد والآخرين كما في المتن.
الصفحه ١٩١ : ممن لا يقدح الخصوم في روايته لأنه من اكابر محدثيهم.
ومنه ما رواه ابن
ابي الحديد عن ابي نعيم الحافظ
الصفحه ١٩٧ : (عليهالسلام) ، ويبطل ما قاله ابن ابي الحديد ، واعجب من قوله الأول
قوله بعده : «وأيضا فانا قد شرحنا من قول
الصفحه ٢٢٤ :
، وذلك معنى التمسك بلا ريب.
ومن ذلك الحديث
المتواتر في الجملة وهو حديث الثقلين وقد صححه ابن ابي الحديد
الصفحه ٢٢٦ : ـ الى ان قال ـ ايها الناس اوصيكم بحب ذي قرباها اخي وابن عمي علي بن
ابي طالب) (١) الخبر والمحبة تستلزم
الصفحه ٢٥٣ : مقامه واخرجوه قهرا الى من
قدموه عليه.
قال ابن ابي
الحديد قال ابو بكر : وحدثني ابو زيد عمر بن شبّة عن
الصفحه ٢٨٩ : قاتله من لا
نظير له
وكان يدعى أبوه
بيضة البلد (١)
قال ابن ابي
الحديد : اما
الصفحه ٣٠٢ : فيه حتى صرفه عنه ابنه عبد الله الى عداوة امير
المؤمنين (عليهالسلام) والخروج عليه ، وهؤلاء المذكورين
الصفحه ٣١٠ : ومسلم وابن مردويه واضرابهم وزبروها في كتب مع امثالها الا ما قل
من الأحاديث وسموا تلك الكتب الصحاح