الصفحه ٦٤٣ : السنة من سنيه تكون مقدار عشر سنين وانه يبلغ سلطانه المشرق والمغرب وتظهر له
الكنوز ولا يبقى في الأرض خراب
الصفحه ٥٢ :
أولى باللطف من
زمان ولا مكلف احق به من مكلف آخر وليس يجوز في حكمة الله منع بعض المكلفين اللطف
الصفحه ١٥٩ : موالاته
ومعاداة اعدائه ، والنصيحة له ولزوم جماعته وهذا امر متفق عليه لا يحتاج الى
الاطالة فيه بنقل الادلة
الصفحه ١٦٠ :
يكون عادلا في الاحكام الشرعية جميعها فلو تعدى حكم الله في شيء من الاحكام لكان
مفسدا مبتدعا مفتريا للكذب
الصفحه ١٨٥ :
تأخيره بعادات
العرب أهل الجاهلية ولا يعتمد عليها ولم يأمره الله بذلك بل نهاه في كثير من
الآيات عن
الصفحه ٤٣٢ : الرحمن : ان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في مرض موته امر اسامة بن زيد على جيش فيه جلة المهاجرين
الصفحه ٥٤٣ : واعلمهم بامر الله فيه)
وقوله ما مضمونه ان الله تعالى قال في طالوت : (إِنَّ اللهَ
اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٦١ : خيرته مطابقة لخيرة الله في باطن الغيب فاتاه جبرائيل (عليهالسلام) عن الله تعالى يقول «لا يبلغ عنك الا
الصفحه ٥٦٢ : ساق فالحاكم الله بيننا وبينهم يوم فصل القضاء.
الثالثة اختلاف رواياتهم الواردة في امر رسول الله
الصفحه ٥٦٤ :
عليه وآله وسلم)
في مرضه الذي مات فيه بالصلاة الأولى فلم يستطع ان يقوم من شدة المرض فقال له : (قل
الصفحه ٦١٧ : سيدا بني هاشم لا يدافعان (٢) وقال مرة وقد قال له معاوية كلاما يفضله فيه وأباه جعفرا
على الحسن والحسين
الصفحه ٣٠٧ :
في كفاية الطالب عن ابن عباس ان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قال لعلي (من سبك فقد سبني ومن سبني
الصفحه ٥٣٧ : فيه قوم من اهل الكوفة وينسبون عليا (عليهالسلام) في ذلك الى المخرفة والايهام والتدليس ، حتى قال له
الصفحه ١٥٢ : اصْطَفاهُ عَلَيْكُمْ وَزادَهُ
بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ وَاللهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشا
الصفحه ٢٨٤ : علم ابن عمك علي (عليهالسلام)؟ قال : كالقطرة في المثعنجر يعني البحر المحيط (١) وقال عبد الله بن مسعود