الصفحه ٦٢٨ : الجائرين بالايذاء.
واما بقاؤه حتى يؤذن له في الظهور
فلوجوه.
الأول
اتفاق الامامية
عليه وموافقة جملة من
الصفحه ١٢٦ :
قول ذلك العالم
الثقة المجرب ، ونجزم بتوجه العقل الى تجهيله في ذلك ولومه وعذله على ترجيحه خبر
ذلك
الصفحه ٢٢٥ : ينفع عند الخصام ولا يقنع
به في الحجة ذوو الأفهام.
وروى ابن ابي
الحديد عن احمد بن حنبل في كتاب الفضائل
الصفحه ٣٠٨ : ، روى ذلك ابو الحسن علي بن محمد بن ابي سيف المدائني في
كتاب الأحداث وابن عرفة نفطويه وهما من اكابر
الصفحه ٥٤٢ :
الصابرين جميع ذلك
ذكره ابن ابي الحديد في كتابه (١) وذكر غيره من هذا الباب اضعافه فلنقتصر على ما
الصفحه ١٠٨ : .
(٢) كذلك.
(٣) كذلك.
(٤) آل عمران : ١٤٤.
(٥) أخرجه البخاري في
موضعين من صحيحه في كتاب العلم باب
الصفحه ١٦٣ :
امر علي بعيد عن
مشورته
مستكره فيه
والعباس ممتنع
وليس يخفي على ذي
اطلاع ما
الصفحه ٢٦ :
أَوْ
يَزِيدُونَ) (١) قال يزيدون ثلاثين الفا وعليه امام ، والذي يرى في نومه
ويعاين في اليقظة وهو
الصفحه ٣١٤ : وفي متنه بمخالفته للكتاب في قوله تعالى : (إِنَّا
أَنْشَأْناهُنَّ إِنْشاءً فَجَعَلْناهُنَّ أَبْكاراً
الصفحه ٧٠٣ :
محتويات الكتاب
الصفحه ٥٠٤ : امر رسول
الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيه ونصه عليه وعمر قد اقر بجميع ذلك في الخبر مرتين
صريحا
الصفحه ٦٧ : مسألة اختلفنا فيها أن
احد الاقوال فيها هو حكم الله الّا انا لا نعلمه بعينه فليس اختلافنا كسبيل اختلاف
الصفحه ١٥٣ : ، وبالزيادة في العلم والجسم يعني الشجاعة ومن المعلوم ان من
يختار الله لا يعلم الا من قبله فوجب من صريح الآية
الصفحه ٥٠٧ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فهم قد خالفوا إرادة الله الأمرية وإرادة رسوله كذلك في
امر الامامة ، ووافقوا إرادة الله العلمية
الصفحه ٥٣٨ : جبرئيل ، واخبر جبرئيل عن الله ، فكيف تخالف هؤلاء؟ اما
والله لقد عرفت الموضع الذي اصلب فيه اين هو من