الصفحه ٢٠ : في الزمان الواحد ، ولذا ورد عن مولانا ابي عبد الله جعفر
بن محمد (عليهالسلام) انه سئل : أيكون إمامان
الصفحه ٣٢٦ : يعارض به الكتاب وصحاح الأخبار مع ان مقام ايرادها
مصرح باختلاقها ، ومجموع الفاظها واضح في اصطناعها لكن
الصفحه ١٩٧ : سلموها له وان رضي بغيره عقدوها لذلك
الغير وشيء من ذلك لم يكن ، فانه (عليهالسلام) لم يشاور في واحدة من
الصفحه ٦٤٤ : متّويه من المعتزلة قال ابن ابي الحديد : نص ابو محمد بن متّويه في كتاب
الكفاية على ان عليا (عليهالسلام
الصفحه ٢٣٩ :
من المعاني كالناصر والحليف ، وزاد الصبان الشافعي في كتابه اسعاف الراغبين (٢) على ذلك انه لم يعهد كون
الصفحه ٦٤ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بل يحكمون بانهم متّبعون له في افعاله واقواله وان اجماعهم
حجّة فلا سبيل الى الحكم عليهم في
الصفحه ١٤٩ : بالمؤمنين
والحرص على ارشادهم في الكتاب المبين ، في قوله تعالى : (لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ
الصفحه ٦٠٦ : تعالى : (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ) (٢) اقيم اهل بيته مقامه في الامان لأنهم منه
الصفحه ٦٩٢ : ووجوب قتالهم لبغيهم وضلالهم
وعدم عملهم بالكتاب العزيز فلا حجة في ترك جهادهم والرغوة الزبد الذي يعلوا
الصفحه ٥٨٥ : بايهما انا اشد
فرحا بقدوم جعفر أم بفتح خيبر) ذكره جملة من المحدثين (٣) وما اولانا هنا بذكر ابيات في هذا
الصفحه ١٩٩ :
الله تعالى ونذكر
هنا قطعة صالحة من ذلك مما نبطل به دعواه فنقول قال في كتابه (١) قال ابو بكر احمد
الصفحه ١٦٤ : المبني متهدم وسيتضح لك فساده تمام الاتضاح في الفصل
الثاني ان شاء الله ، وانت بعد تأمل الادلة المتقدمة وما
الصفحه ١٢٧ : حنبل في كتاب الفضائل قال خطب رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) الناس يوم الجمعة فقال : (قدموا
قريشا
الصفحه ١٩٨ : بتظاهرهم على أخذ حقه مذكور وفي
كتاب خصمنا وغيره مسطور؟ وسيأتي بعضه في نقل حجته على ما يدعى من عدم النص ان
الصفحه ٦١١ : هذا
بكتاب حديث وانما هو كتاب استدلال فالاقتصار على ما ذكرنا اولى وفيه كفاية للعقلاء
وسيأتي جملة من