الصفحه ٢٥٩ : (٤) ، وظاهر الحديث بل صريحه ان الناس لا يشكون في ان عليا
وارث رسول الله دون عمه العباس ، بل هو معلوم عندهم
الصفحه ٤٣٦ : الدعوى؟
ومما
اختص به ابو بكر في مخالفة النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وكان عمر له تابعا اخذه فدك من
الصفحه ٦٨٧ : الله منهم فبعدا للقوم الظالمين ، ثم اني نظرت في
أمر أهل الشام فاذا اعراب أحزاب وأهل طمع جفاة طغاة
الصفحه ١٠٢ :
الحسين البصري ، (١) واصحابنا رضوان الله عليهم لا يختلفون في قدرة المعصوم على
المعصية لكنه لا
الصفحه ٢٥٠ : المنابر معلوم ، قد
بيناه في مواضع من هذا الكتاب يستغنى بشرحه فيها عن ذكره هنا ، وكلما كان من
الروايات
الصفحه ٤٤٩ : لباقي مخالفاتهم اياه في غيره ، فلذا نقتصر
على ما ذكرناه لحصول الغرض به.
__________________
تمهدت له
الصفحه ٣٠ : المؤلف في هذا الكتاب عن القوشجي منقول من
الشرح المذكور توفي سنة ٨٧٩ بمدينة القسطنطينية (استانبول
الصفحه ٣١٨ : ) :
نصرنا رسول الله في الحرب سبعة
وقد فر من قد فر عنه واقشعوا
وثامننا لاقي الحمام
الصفحه ٤٧٤ :
فقلت : (الحمد لله
على ما وهب لنا من فضله) (١) وهذا الحديث صريح في ان القوم افتتنوا بعد رسول الله
الصفحه ٥١١ :
وافضوا إليه ،
فالفوه في حائط له عليه تبان وهو يتركل على مسحاته ويقرأ : (أَيَحْسَبُ
الْإِنْسانُ
الصفحه ٦٧٥ : قررناه في هذا الكتاب صحة مذهب الامامية الاثني عشرية ، وثبات
اقدامهم على الصراط السوى ، والمنهج الجلي
الصفحه ٥٣٠ : على كثير منه ، ولنذكر طرفا من الأخبار الواردة في هذا الباب لنزيد بها
شرف هذا الكتاب المحتوي على اثبات
الصفحه ٧٠٥ :
ديباجة الكتاب.
١٩
مقدمة وفيها
بحثان.
١٩
المبحث الأوّل
في الإمامة
الصفحه ٣١٠ : (١) الى آخر ما قال من بيان ما فعله معاوية من قتل محبي امير
المؤمنين (عليهالسلام) ، وما فعله من بعده في
الصفحه ٦٨١ : الرضا عن ابيه عن آبائه قال : قال رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) : (انا سيد من خلق الله وانا خير من