الصفحه ٩٣ : منه في آخر الكتاب في موضع
يشبه هذا الموضع او هو فرعه إن شاء الله تعالى.
__________________
(١) شرح
الصفحه ١٣٧ : ما لم يكن شاكا في دينه أو مرتابا في يقينه (١)) كل ذلك رواه (٢) وروى أيضا ان عليا (عليهالسلام) كان
الصفحه ١٤٦ : الشأن ، وقد ذكر الشيخ الرئيس ابو علي بن سينا في
النمط العاشر في اسرار الآيات من كتاب الاشارات صحة
الصفحه ٦٢٢ :
تاريخه عن ابي العباس محمد بن يزيد المبرد في كتاب الكامل ما مثاله يروى عن رجل من
قريش لم يسم لنا قال : كنت
الصفحه ١٢٤ : ذكرها الله تعالى في كتابه لنبيه (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا
غَلِيظَ الْقَلْبِ
الصفحه ٢٤٨ : أورده الصبان باذن الواحد المنّان ، ثم انه زاد في كتابه
وجها خامسا في الإيراد على الخبر لا ينبغي ان يذكر
الصفحه ٣٥٢ : عليا (عليهالسلام) مماثل لرسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في صفاته الا ما خرج بدليل قاطع لأن حقيقة
الصفحه ٥٨٦ :
روى ذلك محمد بن
اسحاق بن يسار في كتاب المغازي (١) وما ادري ما تصنع الأشاعرة في هذا الحديث الذي صرح
الصفحه ١٠٥ :
الامام وانّ المصيب غيره؟ وهل يعلم ذلك إلّا من هو مطلع على باطن حكم الله في
الواقع؟ واذا وجد هذا فهو
الصفحه ٤١ : .
(٢) نقل ذلك عن
الجوهري ابن ابي الحديد في شرح نهج البلاغة ٢ / ٥٣. ونقل البخاري في صحيحه ٤ / ١٩٤
في كتاب
الصفحه ٩٦ : ) (٢) كما قصّه الله من قولهم فلا حجة فيها على المقصود فهذه
الآيات دالة على انّ الله عزوجل لم يترك أمّة بغير
الصفحه ٤٠٧ : بكتاب الله ، والفقه في دين الله وغير ذلك مما
اشتمل عليه الخبر ، فلم يعرجوا ولا واحد منهم على قبول ذلك
الصفحه ٤٨٠ :
قوله (عليهالسلام) : في خطبة مثلها رواها المعتزلي عن الكلبي : (ان الله لما
قبض نبيه
الصفحه ٦٠٥ : ديزيل في كتاب صفين عن بعل
بن بعيد الحنفي عن اسماعيل السدى عن زيد بن ارقم قال : كنا مع رسول الله
الصفحه ٦٤٦ : .
الثاني
دليل الكتاب
وهو قوله تعالى : (إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ
عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ