الصفحه ٢٧١ : بذلك ومطنب فيه حتى قال في كلام له يعدد فيه خصائص علي (عليهالسلام) : والثانية علومه التي لولاها لحكم
الصفحه ١٣٠ :
الله على منخريه في النار) وهما صريحتان في المدعي وليس للخصوم ان يقدحوا فيهما
بعد ما رووا عن النبي
الصفحه ١٦٥ : تابعوه في معناها ، والا فالكلمة
اعظم من ذلك كما يصرح به قوله بعد «وقي الله المسلمين شرها فمن عاد الى
الصفحه ٤٤٤ :
القولين يعتمد
والى ايهما يرجع او انه مخلط لا يقف على حد ولا يرجع الى قول معين يقول في كل موضع
ما
الصفحه ٥٤٨ : العزيمة ، كادحا نفسه في اعلاء كلمة الله ، باذلا جهده في اقامة عمود
الدين ، مستفرغا وسعه في ازالة الفساد من
الصفحه ٢٢٩ : بالآية غير مرتفع
بالاتفاق ، والواجب في ذلك ان يكون من جعلت له الولاية غير المخاطبين بالآية الذين
جعلت
الصفحه ٥٢١ :
كالكلمة التي في
مرض رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (١) يعني بها قوله : «ان النبي
الصفحه ٥٣٢ : بقيت في يدي واحدة فنظرت إليه فاذا
وجهه اربد واذا هو يقول : (والله ما كذبت ولا كذبت) فاذا خرير ماء عند
الصفحه ٥١٠ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيه ، ومنطوين على عدم اطاعته ان ولي الأمر كائنا ما كان
لبغض مقيم عليه في قلوبهم ، وحسد قديم له لا
الصفحه ٥٢٩ : الحسين (عليهالسلام) في كربلاء (٤) وقوله في الخوارج : (ان مناياهم دون النهر والله لا يفلت
منهم عشرة ولا
الصفحه ٦٦٨ : ) ثم يقول في مواضع كثيرة من كتابه : «ان عليا ليس بمعصوم»
ويعدله بعمر تارة ويقول : «ان الرجلين ليس ولا
الصفحه ٦٩٥ : والانتهاض على يد مؤلفة الفقير
الى الله علي بن عبد الله في اليوم ١٩ من شهر رجب الأصب سنة ١٢٩٦ والحمد لله على
الصفحه ٤٠٠ : ، ولا باتباع هوى ، ولا بتظاهر على منعه حقا له ، وكان الخصم قد ملأ كتابه من
ذكر هذه الدعوى ، والتظاهر بها
الصفحه ٢٦٣ :
ابي الحديد في
ايراده صنع شيئا ، وانما زاد المعنى إيضاحا وزاد الحجة اثباتا ، لأنه لو قيل له ما
الصفحه ٤٤٥ : في كل الأمور فلتكن الامامة من جملتها فلا حاجة له الى الاعتذار عنهم بانكار
النص الواضح وتكلف الدليل